الصفحه ٦٨ : ، وتتميّز عن بحوث الفقه وبحوث اصول الدين.
__________________
(١) معارج الاصول :
٤٧
(٢) عدّة الاصول ١ :
٧
الصفحه ٨٥ :
السيد المرتضى ،
كما نصّ على ذلك منتجب الدين في الفهرست ، وهذا يعزز احتمال كون الابن من طبقةٍ
الصفحه ٢٤٥ : ـ قم.
٢ ـ إحياء علوم
الدين ، أبو حامد محمّد بن محمّد الغزالي ، دار القلم ـ بيروت.
٣ ـ اصول
الصفحه ٢٤٨ :
٤٠ ـ معالم الدين
، الشيخ حسن نجل الشهيد الثاني ، ط مؤسسة النشر الإسلامي.
٤١ ـ مفاتيح
الاصول
الصفحه ٧١ :
دون إحكام أصله لا يثمر ، وقد كان بعض المخالفين سأل فقال : إذا كنتم لا تعملون في
الشرعيات إلّا بقول
الصفحه ٣٧ : الاستنباط ؛ لأنّه يشتمل
على عناصرها المشتركة ، ويمدّها بقواعدها العامة ونظامها الشامل ، ولهذا لا يتاح
للشخص
الصفحه ٤٩ : حاجةٍ إلى بيانٍ شرعيٍّ لإثباته ، من قبيل القانون القائل : «إنّ
الفعل لا يمكن أن يكون حراماً وواجباً في
الصفحه ١٨٧ : والحرمة بالآخر ،
ولا تمنع عن ذلك وحدة العملية وجوداً ، ولكنّ هذا لا ينطبق على كلّ وصف ، بل إنّما
تتّسع
الصفحه ١٩٢ : الموضوع ،
فوجوب الصوم لا يصبح فعلياً إلّا إذا وجد مكلّف غير مريضٍ ولا مسافرٍ وهلّ عليه
الهلال.
وهكذا نجد
الصفحه ٢٢٩ : تشكّ في سفرهما معاً ولا
تدري هل سافر واحد منهما الى مكّة ، أوْ لا؟
فهذه حالات ثلاث ،
ويطلق على الحالة
الصفحه ٥١ : العقلي وسيلة رئيسية صالحة للإثبات إلى صفّ البيان الشرعي ، ولكن
لا في نطاقٍ منفتحٍ كما زعمه الاتّجاه الأول
الصفحه ١٦٨ :
ـ بسبب الإطلاق وتجرّد الكلمة عن القيود لا بسبب دخول اللام على الجمع ، أي
بطريقةٍ سلبيةٍ لا إيجابية ، فلا
الصفحه ٢٣٣ : طاهرين معاً ، فينشأ في نفسك علم إجمالي بنجاسة أحد الكأسين
لا على سبيل التعيين. فإذا اتّفق لك بعد ذلك أن
الصفحه ٢٣٦ : ء طهارته ؛ لأنّنا لا نعلم أنّ الماء هل تنجّس بإصابة
المتنجِّس له ، أوْ لا؟
وكذلك نحن على
يقينٍ ـ مثلاً
الصفحه ٣١ : العناصر الاصولية فلا يبقى علينا بعد ذلك أيّ جهدٍ
علمي ، إذ لا نحتاج ما دمنا نملك تلك العناصر إلّا إلى