الصفحه ٣٦ : بذلك للطالب الذي لا يملك الآن خبرةً ببحوث هذا العلم أهمّية
الدور الذي يلعبه علم الاصول في عملية
الصفحه ٩٣ : في
استنباطه لأحكام المياه ثلاث قواعد اصوليةٍ (١) وربط بحثه الفقهي بها ، بينما لا نجد شيئاً منها في
الصفحه ٦٠ :
كما أشرنا في
البحث السابق.
ويرجع تأريخ هذا
الاتّجاه إلى أوائل القرن الحادي عشر ، فقد أعلنه ودعا
الصفحه ١٦٦ : مهما كان دينه فيقول : «أكرم الجار» ويطلق «كلمة» الجار ، أي لا يقيّدها
بوصفٍ خاصٍّ ، ويفهم من قوله
الصفحه ٢١٩ : :
١ ـ الدليل اللفظي
القطعي لا يمكن أن يعارضه دليل برهاني أو استقرائي قطعي ؛ لأنّ دليلاً من هذا
القبيل إذا عارض
الصفحه ١١ : الاصول ، رتّبه المؤلّف قدسسره في عشرة أجزاء ـ كما جاء في مقدّمة الكتاب ـ ولم يطبع منه
سوى هذا الجزء الذي
الصفحه ٨٩ : عن شروط المناظر في البحث ، فذكر منها : «أن
يكون المناظر مجتهداً يفتي برأيه ، لا بمذهب الشافعي وأبي
الصفحه ٢٠٩ :
يزداد احتمال صدقه كلّما ازداد اطّلاعنا على دينه وورعه وانتباهه.
وحكم الخبر : أنّه
إذا ازداد احتمال
الصفحه ٢٤٧ : محمّد حسين الأصفهاني ، ط الحجرية من منشورات دار إحياء العلوم
الإسلاميّة.
٢٩ ـ فهرست منتجب
الدين
الصفحه ٦٧ :
ـ مثلاً ـ بأخبار
الآحاد ، وقد أدّى الخلط بين علم اصول الدين وعلم اصول الفقه واشتراكهما في كلمة
الصفحه ٨٤ : الطوسي.
أمّا الحسين بن
المظفّر فقد ذكر الشيخ منتجب الدين في ترجمته من الفهرست (١) : أنّه قرأ على الشيخ
الصفحه ٩٧ :
والفقه وأبدعوا ،
فمن هؤلاء : المحقّق نجم الدين جعفر بن حسن بن يحيى بن سعيد الحلّي المتوفّى سنة
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين.
منذ منتصف القرن
العشرين ، وبعد ليل طويل نشر أجنحته السوداء على سماء الامة الإسلامية
الصفحه ١٠ : دراسيّةً معدّةً لثلاث مراحل دراسيّة
لعلم الاصول ، ولكنّه لم يوفّق لذلك إلى حين مضيّ اثنتي عشرة سنة تقريباً
الصفحه ١١١ :
أواخر القرن الثاني عشر على يد الاستاذ الوحيد البهبهاني ، وبدأت تبني للعلم عصره
الثالث بما قدّمته من