الصفحه ١٢١ : القديمة وتناولتها البحوث الجديدة في التحليل الفلسفي
للّغة هي مشكلة الكلمات التي لا يبدو أنّها تعبِّر عن شي
الصفحه ١٢٣ : : أنّ
الحكم الشرعي لا يتعلّق بأفعال المكلّفين دائماً ، بل قد يتعلّق بذواتهم أو بأشياء
اخرى ترتبط بهم
الصفحه ١٢٥ : النوع من الأحكام بالأحكام الوضعية.
والارتباط بين
الأحكام الوضعية والأحكام التكليفية وثيق ، إذ لا يوجد
الصفحه ١٣٠ : العنصر هو
حجّية العلم «القطع» ، ونريد بالعلم : انكشاف قضيةٍ من القضايا بدرجةٍ لا يشوبها
شكّ. ومعنى حجّية
الصفحه ١٤٤ : في حياتنا الاعتيادية : أن نعيش مع صديقين لا
يفترقان في مختلف شئون حياتهما نجدهما دائماً معاً ، فإذا
الصفحه ١٤٦ : التي
تستعملها لإيجاد العلاقة بين تصور الكتاب وتصور اسم الطبيب لا تختلف جوهرياً عن
الطريقة التي تستعمل
الصفحه ١٥١ : الاسميّين ، وهذا الارتباط
الخاصّ لا تدلّ عليه كلمة «عليّ» بمفردها ، ولا كلمة «إمام» بمفردها ، وإنّما تدلّ
الصفحه ١٥٢ : الجمل في الفئة
الثانية ناقصة لا يمكن للمتكلِّم الاكتفاء بها ، ولا يمكن للسامع أن يعلِّق عليها
بتصديقٍ أو
الصفحه ١٥٧ : ، أوْ لا.
فالعلاقات
المتكافئة توجد نتيجةً لوضع اللفظ في اللغة لعدّة معانٍ ، فتنشأ بسبب ذلك علاقات
الصفحه ١٥٩ : الأحكام». ٣ ـ «الصبيان لا يجوز بيعهم».
هذه ثلاث فئاتٍ من
الكلام تشتمل كلّ فئةٍ على مجموعةٍ من الجمل تصلح
الصفحه ١٦٩ :
ومدلول «لا تتطيّب»
بوصفه صيغة نهيٍ هو الحرمة ـ كما تقدّم ـ فنعرف أنّ المشروط هو الوجوب أو الحرمة
الصفحه ١٧٣ : إذن ظهوران
: ظهور لغوي لكلمة «البحر» في المعنى الحقيقي ، وهذا الظهور لا يعني أكثر من أنّ
الذهن ينتقل
الصفحه ١٧٨ : منفصلة».
وهناك فروق بين
القرينة المتّصلة والمنفصلة لا مجال لدراستها على مستوى هذه الحلقة.
الصفحه ١٩١ : على مسبَّبه.
وتوجد في علم
الاصول قضايا تستنتج من هذه العلاقة وتصلح للاشتراك في عمليات الاستنباط لا
الصفحه ١٩٦ :
الوضوء وغيره من
المقدّمات ؛ لأنّه يرى أنّ امتثال الواجب الشرعي لا يتأتّى له إلّا بإيجاد تلك