الصفحه ٩٣ :
الشيخ إلى مستوى
التفاعل مع أفكار الشيخ ونقدها وتمحيصها.
وبدراسة كتاب
السرائر ومقارنته بالمبسوط
الصفحه ١٥٦ : بينهما ، فأنت
حين تتحدّث عن بيعك للكتاب بالأمس وتقول : «بعتُ الكتابَ بدينارٍ» ترى أنّ الجملة
تختلف بصورةٍ
الصفحه ٤١ : الرأي
والاجتهاد ، وخطؤه ظاهر» (١). وقال في مسألة مسح الرجلين في فصل الطهارة من كتاب
الانتصار : «إنّا لا
الصفحه ٩٥ : علّق عليه يقول : «وكأنّي بمَن يسمع هذا الكلام ينفر منه ويستبعده ويقول
: من قال هذا؟ ومن ينظره في كتابه
الصفحه ١٠٥ : تلك المدّة كتب
الشيخ محمد باقر المجلسي قدسسره ـ المتوفّى سنة ١١١٠ ه ـ كتاب البحار وهو أكبر موسوعةٍ
الصفحه ١٤٦ : دائماً أنّ اسم طبيب العيون هو اسم صاحب
ذلك الكتاب. وهكذا توجِد عن هذا الطريق ارتباطاً خاصّاً بين صاحب
الصفحه ٣٩ :
عليه في الكتاب أو
السنّة رجع إلى الاجتهاد بدلاً عن النصّ».
والاجتهاد هنا
يعني التفكير الشخصي
الصفحه ٥٣ : أجده أخذت بسنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإذا لم أجد في كتاب الله ولا سنّة رسول الله
الصفحه ٧٦ : ، كتب الشيخ أحدهما في مقدّمة كتاب «العدّة» ، وكتب
الآخر في مقدّمة كتاب «المبسوط».
أمّا في كتاب «العدّة
الصفحه ٧٩ :
أذكر اصول جميع المسائل ... ، وهذا الكتاب إذا سهّل الله تعالى إتمامه يكون كتاباً
لا نظير له ، لا في كتب
الصفحه ٨١ : نقل
(٢) عن أبي جعفر بن معد الموسوي ـ وهو متأخّر عن الشيخ الطوسي ـ أنّه وقف على
كتاب ابن الجنيد الفقهي
الصفحه ٩٦ : زهرة يناقش في الغنية الأدلّة التي جاءت في كتاب العدّة ، ويستدلّ على وجهات
نظرٍ معارضة ، بل يثير أحياناً
الصفحه ٤٠ : ـ تعقيبه في كتابه على قصّة موسى والخضر ، إذ كتب يقول : «إنّ موسى مع كمال
عقله وفضله ومحلّه من الله تعالى لم
الصفحه ٨٣ : المؤسِّسين ، كما أشار إلى ذلك
المحقّق الشيخ أسد الله التستري في كتاب «مقابس الأنوار» ، إذ قال : «ولعلّ الحكمة
الصفحه ٩٤ : على الفكر العلمي السائد الذي اضطرّه ابن إدريس
للمبارزة.
ونحن نعلم من كتاب
السرائر أنّ ابن إدريس كان