الصفحه ١٣٧ :
المشتركة ، وفي القسم الثاني الدليل البرهاني وعناصره المشتركة ، وفي القسم الثالث
الدليل الاستقرائي وعناصره
الصفحه ١٦٠ : رمضان ، وربط وجوب الجهاد بمهاجمة العدو لبلاد
الإسلام.
وفي الفئة الثالثة
نجد عنصراً عامّاً وهو صيغة
الصفحه ١٦١ : إلى أيِّ موضوع ، فيقال تارةً : «أحسِن إلى الفقير» ، واخرى «صَلِّ» ،
وثالثةً «ادفع الخطر عن الإسلام
الصفحه ١٧٥ : اللفظ من ناحيةٍ لغويةٍ لتطبَّق القاعدة عليه ، ويكون
الدليل في هذه الحالة مجملاً.
الثالثة
: أن يكون
الصفحه ١٨٤ : آخر.
وقسم ثانٍ من
العلاقات قائم بين الحكم وموضوعه.
وقسم ثالث بين
الحكم ومتعلّقه.
وقسم رابع بين
الصفحه ١٩٢ :
الفصل الثالث
العلاقات القائمة بين الحكم ومتعلّقه
عرفنا أنّ وجوب
الصوم ـ مثلاً ـ موضوعه مؤلَّف
الصفحه ٢٠٨ : ، وحين ينضمّ الى الفقيهين فقيه ثالث
نزداد ميلاً الى الاعتقاد بوجود هذا الدليل اللفظي. وهكذا نزداد ميلاً
الصفحه ٢٣١ :
الأساسية كنّا
نتحدّث عن الحالة الثالثة ، أي حالة الشكّ الساذج الذي لم يقترن بالعلم الإجمالي.
والآن
الصفحه ٢٥٤ : :......................................................... ١٨٩
موضوع الحكم :......................................................... ١٩٠
الفصل الثالث
الصفحه ٩٧ : (٦٧٦
ه) ، وهو تلميذ تلامذة ابن إدريس ، ومؤلِّف الكتاب الفقهي الكبير «شرائع الإسلام»
، الذي أصبح بعد
الصفحه ١٠ :
٧ ـ تزويد كلّ
كتاب بفهرس موضوعاته ، وإلحاق بعض المؤلفات بثبت خاص لفهرس المصادر الواردة فيها.
وقد
الصفحه ٧٧ :
أنجزه قدسسره في كتاب «العدّة» وطابعه التأسيسي في هذا المجال ، وما
حقّقه من وضع النظريات الاصولية
الصفحه ٨٢ : إلّا خلال كتاب «المبسوط» الذي كتبه الشيخ في آخر حياته.
ووجه الخطأ في هذا
القول : أنّ كتاب «المبسوط
الصفحه ٥٤ : الكتاب والسنّة لإشباع حاجات الاستنباط ، ولعبت دوراً
خطيراً في عقلية كثيرٍ من فقهاء العامة ، ووجّهتهم نحو
الصفحه ٧٨ : النفس إلى عمل كتابٍ يشتمل على ذلك تتوق نفسي إليه ، فيقطعني
عن ذلك القواطع ، وتشغلني الشواغل ، وتضعِّف