الصفحه ١٦ : تصديقيةٍ في الحلقة الثانية التي
سوف نعمِّق فيها التصوّرات المعطاة في الحلقة الاولى مع بحثٍ تصديقيٍّ مجملٍ
الصفحه ١٩ :
الحياة والشريعة الاسلامية ، ومدعوّاً بحكم عقله إلى بناء كلّ تصرّفاته الخاصّة
وعلاقاته مع الأفراد الآخرين
الصفحه ٤٢ : لم يتحرّج عن اسم الاجتهاد بعد أن طوّره أو تطوّر في عرف الفقهاء تطويراً
يتّفق مع مناهج الاستنباط في
الصفحه ٥٢ :
تفكيرهم الخاصّ من مرجّحاتٍ لهذا التشريع على ذاك ، ويفتون بما يتّفق مع ظنّهم
وترجيحهم ، ويسمّون ذلك
الصفحه ٧٠ : ولم نعِشْها معه؟ وما ذا يصنع
الفقيه حيث يعجز عن الحصول على نصٍّ في المسألة؟
وهكذا يصبح
الإنسان
الصفحه ٧١ : تعثر على حكمٍ يسلم منه ، مع ما اشتملت عليه
من دواعي الاختلاف ، وليس هنا أحد يرجع إليه بسؤال. وكفاك
الصفحه ٧٤ : : ٣١٢ ـ ٣١٣
(٥) الذريعة الى اصول
الشريعة ١ : ٥ مع اختلافٍ في اللفظ
(٦) راجع أعيان
الشيعة ٧ : ١٧٠
الصفحه ٧٧ : البناء على الأصل ، وبراءة الذمة ، وغير ذلك. مع أنّ أكثر الفروع
لها مدخل في ما نصّ عليه أصحابنا ، وإنّما
الصفحه ٨٠ : الذي سبق الشيخ الطوسي كان يتناسب مع مستوى البحث الفقهي
الذي كان يقتصر وقتئذٍ على اصول المسائل والمعطيات
الصفحه ٨٧ : مع آراء ذلك الفقيه ، وإنّما يتحقّق هذا عادةً حين لا يكون هؤلاء في
المستوى العلمي الذي يؤهِّلهم لهذا
الصفحه ٨٨ : ، ووضع النظريات التي تتّفق معه في كلّ ما يثيره البحث السنّي من
مسائل ومشاكل ، والاعتراض على الحلول
الصفحه ٩٢ : الشيخ الرائد إلّا لكى يستجمع قُواه ويواصل نموّه عند الارتفاع
إلى مستوى التفاعل مع آراء الطوسي.
وأمّا
الصفحه ٩٤ :
ونلاحظ في النقاط
التي يختلف فيها ابن إدريس مع الشيخ الطوسي اهتماماً كبيراً منه باستعراض الحجج
التي
الصفحه ٩٥ : ء الشيخ ، والأخذ
بوجهات نظرٍ تتعارض مع موقفه الاصولي أو
__________________
(١) السرائر ١ : ٧٣
الصفحه ٩٦ : كان قد نما واتّسع بكلا جناحيه الاصولي والفقهي ، حتّى وصل إلى
المستوى الذي يصلح للتفاعل مع آراء الشيخ