الصفحه ١٩٥ : ، والتكسّب الذي
تتوقّف عليه الاستطاعة ، وذهاب الشخص الى محلّه في السوق الذي يتوقّف عليه
التكسّب.
وموقف
الصفحه ١٩٨ : ء منه كغسل
الوجه مثلاً ، ففي الحالة الاولى لا يؤدّي تعذّر الوضوء إلّا الى سقوط الوجوب الذي
كان متعلّقاً
الصفحه ٢٠١ : كلّ حالةٍ بمفردها تعتبر قرينة إثباتٍ ناقصة ، أي أنّها لا
تؤدّي بنا إلى القطع بالقانون العام ، ولكن حين
الصفحه ٢٠٢ : ينمو ويكبر كلّما جاء مخبر جديد عنها
حتّى يصل الى درجة العلم.
وقد نطلق على
الدليل الاستقرائي بالمعنى
الصفحه ٢٠٤ : جهلاً
منه بحرمة ذلك لم تحرم عليه بالحرمة المؤبّدة نظراً إلى جهله ، بل كان له أن
يتزوّجها من جديدٍ بعد
الصفحه ٢٢٣ : لديه ، فيتّجه البحث في هذه
الحالة الى محاولة تحديد الموقف العملي تجاه ذلك الحكم المجهول بدلاً عن اكتشاف
الصفحه ٢٢٧ :
٢
ـ القاعدة العملية الثانوية
وقد انقلبت بحكم
الشارع تلك القاعدة العملية الأساسية الى قاعدةٍ
الصفحه ٢٣٢ : ؛ بدليل أنّ شمولها لكلا الطرفين معاً يؤدّي الى براءة الذمّة من الظهر
والجمعة وجواز تركهما معاً ، وهذا
الصفحه ٢٣٤ :
ويعبّر عن ذلك في
العرف الاصولي ب «انحلال العلم الإجمالي الى العلم التفصيلي بأحد الطرفين والشكّ
الصفحه ٢٥١ :
[من] صاحب السرائر إلى صاحب المعالم :................................... ٩٢
الصدمة التي مُنِيَ
الصفحه ١٧ :
المعالم الجديدة
للُاصول
القسم الأوّل
المدخل
إلى علم الاصول
تعريف
الصفحه ١٩ :
الحياة والشريعة الاسلامية ، ومدعوّاً بحكم عقله إلى بناء كلّ تصرّفاته الخاصّة
وعلاقاته مع الأفراد الآخرين
الصفحه ٢١ : ؛ لعدم توفّر الدليل على نوع الحكم الشرعي ،
بل يجب أن نلجأ إلى
الصفحه ٢٢ : مختصرة ؛ لكي نصل عن طريق دراسة هذه النماذج
والمقارنة بينها إلى فكرة العناصر المشتركة
الصفحه ٢٧ : الشرعي بإضافة العناصر الخاصّة
للعملية في البحث الفقهي إلى العناصر المشتركة التي يستمدّها من علم الاصول