الصفحه ١٩٢ : الجزء المطبوع
: وكسع وما في النسخ أولى.
(٨) لم ينسب في النسخ
المخطوطة ولا في المراجع.
الصفحه ١٩٣ : العدوي).
(٢) زيادة اقتضاها
السياق.
(٣) في المخطوطة :
عكاكز وما أثبتناه أولى.
(٤) زيادة اقتضاها
الصفحه ١٩٩ : الكَعِرُ. وأَكْعَرَ البعير اكتنز سنامه وكبر ، فهو مُكْعِر. قال الضرير : إذا حمل [الحوار](٣) أول الشحم فهو
الصفحه ٢١٣ : العين لأبي بكر الزبيدي فقد بدأ بعجس ثم عجس ، ثم جعس ، ثم سجع. ولم
يلتفت محقق الجزء الأول المطبوع إلى ذلك
الصفحه ٢٢٠ : أول ما يستطاع ركوبه. والأنثى جَذَعَة ، ويجمع على جِذَاع
وجُذْعان وأَجْذاع
أيضا. والدهر يسمى
جَذَعا
الصفحه ٢٢٦ : إثم بين
الصلاء سحيق
يصف إبلا تردد
جرتها. قال الضرير : يصف الرماد فأما الجرة ففي البيت الأول
الصفحه ٢٣٣ : . وفي التهذيب : الشطر الأول منه
والثالث فقط.
الصفحه ٢٤٦ : الورد الأول والآخر ، ويحسبون يومي المقام بينهما ، فيجعلون ذلك
أربعة. فإذا زادوا على العشرة قالوا
الصفحه ٢٥٢ : اسم جبل
يصف المطر في أول السنة.
شرع :
شَرَعَ
الوارد الماء وشَرْعا فهو
شارِع ، والماء مشروع فيه إذا
الصفحه ٢٥٥ : . والشطر
الأول في التهذيب ١ / ٤٢٤ وفي التاج ٤ / ٣١٣.
الصفحه ٢٦٢ : .
والعُشْبُ : الكلأ الطب. وهو سرعان الكلإ ، أي : أوله في البيع ثم
يهيج فلا بقاء له.
وأرض عَشِبَة مُعْشِبَة
الصفحه ٢٦٣ : التهذيب ١ / ٤٤٤ والبيت كاملا
في المحكم ١ / ٢٣٥. والشعب هنا : القبائل.
(٣) الروضة المختارة
ـ القسم الأول
الصفحه ٢٩٠ :
والصَّعُود : الناقة يموت ولدها ، فترجع (١) إلى فصيلها الأول فتدر عليه ، يقال : هو أطيب للبنها
الصفحه ٢٩١ : نسبه إلى (ذي الرمة). والبيت في التاج (صدع).
(٥) ديوان الهذليين.
القسم الأول ص ٦. الربابة بكسر الرا
الصفحه ٢٩٣ :
وفي الروحة
الأولى الغنيمة والأجر
به سميت صلاة العصر ، لأنها
تعصر. والعصران : الغداة والعشي