الصفحه ٣٣٧ : .... كمثل وما أتيناه فمن (ط) والديوان.
(٢) (ذو الرمة).
ديوانه. ق ٣٦ ب ٣٩ ص ١١٣٥. والرواية فيه : وعيطا وكذا
الصفحه ٣٤٩ : .
__________________
(١) لم نجده في
ديوانه. والبيت في التهذيب ٢ / ١٢٥ بدون عزو ، والرواية فيه :
وفي اللسان (سمع) ، والرواية
الصفحه ٣٥٠ : زهير. أما رواية النسخ : (سمع كأنني من الجن) فمن عبث النساخ وتزيدهم.
(٣) ما بين القوسين
من س وكان سقط
الصفحه ٣٦٧ : ق ١٠ ب ٣١
ص ٢١٣ والرواية فيه : فما.
(٢) (رؤبة) ديوانه (مجموع
أشعار العرب) ٨٣ (برلين) والرواية فيه
الصفحه ١٨ : مثله ، مثله مثل أيّ عمل يبتكر كان الخليل قد انفرد في انجازه ، ولذلك بقي
بعيدا عن متناول رواة اللّغة
الصفحه ١٩ : ء فطنته» (١).
ولذلك أنكره حملة
الرواية «المحافظون» مثل أبي حاتم السّجستانيّ واصحابه أشدّ الإنكار
الصفحه ٢٠ : كتابه
الذي لم يزد عليه إلّا روايات ونقولا عن غير الخليل ، ولم يضف شيئا على ما فعله
الخليل الذي يسميه
الصفحه ٢٦ : رواه عن الخليل في هذا الجزء وهو
معظمه وما جاء في نسختي كتاب العين اللتين وقف عليهما «فإذا بالكتابين
الصفحه ٤٣ : الحواشي إلى أقلّ مقدار واف بالقصد ، (٤) ثم خرّجنا معظم
الشّواهد من الشّعر ، واكتفينا بالإشارة إلى رواية
الصفحه ٥٠ : الدقيش أو غيره : هل لك في تمر وزبد؟ فقال
: أشد الهل وأوحاه. وفي رواية : أسرع هل وأوحاه.
(٣) في م وك
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) كذا في ط
والديوان ص ١٠٨ أما في ص وم وك وس : ليل البرق.
(٢) في م : النسء.
(٣) رواية الديوان ص
٤٤
الصفحه ٦٤ : ك.
(٦) في الديوان ١٩٨
الرواية : يسهد من ليل سليما. وكذلك في «اللسان» (قمع).
الصفحه ٦٨ :
٦٥٢. ورواية الصاغاني للبيت :
عود ، اذا جرجر بعد
الهب
الصفحه ٧٧ : ، وفي اللسان أيضا (همر) : وينهمرن. والرجز في
ديوان العجاج ص ١٧ والرواية فيه : ويدهش الغدر.
(٤) ما بين
الصفحه ٨٣ : .
__________________
(١) الرواية في ملحق
الديوان ص ٨١ :
(٢) في اللسان : لا
تغطيني وتعظعظي.
(٣) في م : بصير
والتصحيح من ص وط وس