الصفحه ٣٣٩ : ص ٤٠١. والرواية فيه : في ظل أغضف.
(٢) لم نهتد إلى
القائل ولا إلى القول.
(٣) الكلمة المحصورة
بين
الصفحه ١٥ : من
مدرجة إلى ما يليها حتى ينتهي إلى مدرجة الشفتين ، وفي صفحة الشفتين عنده ثلاثة
أحرف صحاح هي الفا
الصفحه ٦٠ : (٢)
إلى أن دعا داعي
الفلاح فحيعلا
يريد : قال : حي
على الفلاح أو كما قال الآخر :
فبات خيال
الصفحه ٦٤ : فوقعوا على قُعاع
والقَعْقَاع : الطريق من اليمامة إلى الكوفة ، قال ابن أحمر :
ولما أن بدا
الصفحه ٦٦ : المقتدر الخلق ، إلى القصر كله.
والمِعَكُ ـ مشدد الكاف ـ من الخيل : الذي يجري قليلا فيحتاج إلى
الضرب
الصفحه ٨٠ : قال الشاعر :
يلاقي من تذكر
آل سلمى
كما يلقى السليم
من العِداد
الصفحه ١٢٢ : . والنَّخْع
: أن يبلغ القطع
إلى النُّخَاع.
وفي الحديث : أَنْخَع الأسماء إلى الله ـ أي أقتله من تسمى بملك
الصفحه ١٢٧ : :
غدائره مستشزرات
إلى العلا
تضل العِقاص في
مثنى ومرسل (١)
(والمِعْقَص
: سهم ينكسر
الصفحه ١٧٨ : :
العَقَب
: العصب الذي تعمل
منه الأوتار ، الواحدة
عَقَبَة ، وخلاف ما بينه
وبين العصب أن العصب يضرب إلى صفرة
الصفحه ١٩١ : .
(٥) لم ينسب في إحدى
النسخ ونسب في اللسان (عكس) إلى (أبي منصور الأسدي) ولعله تصحيف. ونسب في التهذيب
إلى
الصفحه ١٩٤ :
واسْتَعْكَدَ الضب إذا لاذ بحجر أو جحر. واستعكد الطائر إلى كذا : انضم إليه مخافة. البازي ونحوه. قال
الصفحه ٢٠٤ : المخطوطة ونسب إلى العجاج في التهذيب واللسان منسوب
، محقق الجزء الأول من كتاب العين ١٩٦٧ إلى (العجاج) أيضا
الصفحه ٢١٨ : . وفي س : وقال بعض الناس : حب العنب هو الفرم لم
نهتد إلى معنى ذلك وعلاقته بالمادة ولم نجد في المصادر
الصفحه ٢٤٠ : (١) جِماعها الضلالة ومعادها إلى النار. وكذلك الجَمِيع إلا أنه اسم لازم. يقال : رجل جَمِيع ، أي : مجتمِع
في
الصفحه ٢٥٢ : .
شِعْر جبل لبني سليم ، ويقال : لبني كلاب بأعلى الحمى خلف ضربة.
والشَّعْران : ضرب من الرمث أخضر يضرب إلى