الصفحه ٣٢٩ : .
والسُّعْرَة في الإنسان لون يضرب إلى سواد فويق الأدمة. والسُّعْرَة في الأشياء على ما وصفنا.
ومَساعِر البعير
الصفحه ٣٣٣ : [ال](٣) مهزول ، بين ذلك. والمسيب بن عَلَس شاعر. غير الخليل : العَلَس
: القراد.
سعل :
السُّعال
الصفحه ٣٤٩ : المزادة ما
جاوز خرت العروة إلى الظرف. والجميع : المَسامِع.
ومِسْمَع الدلو والغرب : عروة في وسطه يجعل فيه
الصفحه ٣٦٢ : أبا زَوْبَعَة حين يدوم ثم يرتفع إلى السماء ساطعا ، يقال فيه شيطان
مارد.
وتَزَبَّعَ فلان : تهيأ للشر
الصفحه ١٢ :
الوصل» يشير الى
أن إخراج الصوت وهو ساكن بصفته محتاج الى وسيلة الى اخراجه.
ويذهب الخليل
بعيدا في
الصفحه ٢٤ : (غضف) : «قال الليث : الغضف : شجر بالهند كهيئة النخل سواء من
أسفله إلى أعلاه [له] سعف أخضر مغشّ عليه
الصفحه ٩٧ : آخذ (٣) إلى السواد والعوهق
: الخطاف الجبلي
الأسود والعَوْهَق : لون كلون السماء مشرب سوادا.
قال زائدة
الصفحه ١٧٥ : تحته إلى الحصون في الحرب. والقَفْعاء : حشيشة خوارة خشناء الورق من نبات الربيع لها نور أحمر
مثل الشرار
الصفحه ٢٣٩ : : قرم إلى اللحم ، وهو في ذاك أكول. قال : العجاج (٣)
إذ جَعِمَ الذهلان كل مَجْعَم
أي : جَعِمُوا إلى
الصفحه ٢٨٤ : بالتاء التأنيث ، إنما هو مثل قولك : فلان من
رجالات الدنيا.
قال الخليل : كلما
اضطروا إلى جماعة فصعب
الصفحه ٢٨٩ : : (٢)
لا يدركنك إفراعي وتصعيدي
الإفراع هاهنا :
الانحدار. والصَّعُود : طريق منخفض من أسفله إلى أعلاه
الصفحه ٢٩٤ :
وصار باقي (١) الجزء من عصيره
إلى سرار الأرض
أو قعوره
يعني
الصفحه ٣١٠ : ص ٦
والرواية فيه :
إذا ما غزوا بالجيش حلق فوقهم ....
(٢) لم يقع لنا اسم
القائل ولا القول.
(٣) لم نهتد إلى
الصفحه ٣٢٤ : .
دسع :
الدَّسْع
: خروج جرة البعير
بمرة إذا دَسَعَهَا وأخرجها إلى فيه.
والمُدْسِع : مضيق مولج المري
الصفحه ٣٣٢ : السير سريعة) وهي عبارة ذهب بدلالتها التصحيف.
(٣) تناقلت المعجمات
هذه العبارة بنصها ولم يشر أكثرها إلى