الصفحه ٣٤١ : بيده فأقيماه.
وفي الحديث أن ابن
عمر نظر إلى رجل فقال : به سَفْعَةٌ من الشيطان.
يريد به الأخذ
الصفحه ٣٥٠ :
اذا دنوت أو دنون مني
كأني سمع من جن
ونسب هذا الرجز في شرح ديوان زهير إلى (أبي
سلمى) والد
الصفحه ٣٥٥ : .
__________________
(١) لم نهتد إلى
القائل ، والشطر في اللسان (علز).
(٢) لم نقف على
القائل ولا على القول.
(٣) ديوانه
الصفحه ٣٥٦ : يدنو من الناقة الباركة فيدخل حياءها فيندس فيه
حتى يصل إلى الرحم فيجد به وتسقط الناقة فتموت مكانها
الصفحه ٣٦٠ : ،
قريب من زرود ، يسرة عن طريق الكوفة.
فزع :
فَزِعَ
فَزَعاً ، أي فرق.
وهو لنا مَفْزَع ، وهي لنا
الصفحه ٣٦٣ : ذوي الآفات لما يرجى من
البرء بها.
__________________
(١) من التهذيب في
حكايته عن الليث. والنسخ
الصفحه ٩ : في القرون
المتأخرة.
إذا عدنا الى «العين»
اهتدينا الى أن الخليل كان قد فطن الى شيء في التطور
الصفحه ٨ :
العباقرة الخالدين.
ولا أريد أن اعرض
للرأى القائل إن الخليل قد اهتدى الى شىء من علمه اللغوي والنحوي بسبب
الصفحه ٢٣ :
الكبير من وراء حجاب سماه الليث أو ابن المظفّر.
على أنّ كثيرا مما
كان ينسبه الأزهريّ إلى اللّيث كان ابن
الصفحه ٤٤ :
فأرجعناها إلى
الترتيب الأصيل لينسجم الكتاب في ترتيب مفرداته مع ما اختطّه الخليل وما سار عليه
الصفحه ١٩٧ : إلى أن يعيد شوطا بعد شوط في السير. واعْتَكَرَ العسكر : أي رجع بعضه على بعض فلا يقدر على عده. قال رؤبة
الصفحه ٢٥٨ : بن الحكم : (٤)
فوض إلى الله
الأمور فإنه
سيكفيك لا
يَشْنَع برأيك شانِع
الصفحه ٣٣٥ : .
__________________
(١) لم نجده في ديوان
العجاج. ونسبه المحكم ١ / ٣٠٥ إلى (رؤبة) ، وطمست نسبته في اللسان (سلع). والرواية
فيها
الصفحه ٤٩ : الكلام (١) لتكون الألف عمادا وسلما للسان إلى حرف البناء (٢) ، لأن اللسان لا ينطلق بالساكن من الحروف
الصفحه ٣٢٢ : اللبن إلى الضرع والإحليل.
قال حميد (٤) :
وجاءت بمعيوف
الشريعة مكلع
أرست (٥) عليه