الصفحه ١٤٥ : بعض. والقَدُوع : الكاف عن الصوت.
قال عرام : وقَدُوع إذا كان يأنف من كل شيء وبالذال أيضا قال الطرماح
الصفحه ١٥٠ : . وفي
الحديث : عجز
عُقُرٌ.
والعُقْرُ : دية فرج المرأة إذا غصبت. وبيضة العُقْر : بيضة الديك تنسب إلى
الصفحه ١٧٠ : . والإقناع : مد البعير رأسه إلى الماء ليشرب ، قال يصف ناقة :
تُقْنِع للجدول منها جدولا
شبه حلق الناقة
الصفحه ١٨٦ :
، وهو أمر من
الحنطل ، قال الشاعر :
فأقسم أن العيش
حلو إذا دنت
وهو إن نأت عني
أمر
الصفحه ٢٠٩ :
أي : منصرف ،
وتقول : ما عن هذا الأمر
عُكُوم ، أي : لا بد من
مواقعته. ويقال للدابة إذا شربت فامتلأ
الصفحه ٢١٤ : في التهذيب ١ / ٣٣٨ ولكنه نسب في المحكم ١ / ١٧٧ إلى (جرير) ومن
اللسان كذلك (عسج) ٢ / ٣٢٤.
(٢) ديوان
الصفحه ٢٢٢ : المقنعة. قال زائدة
: مِعْجَر من المعاجر ثياب تكون باليمن.
العَجِير من الخيل كالعنين
من الرجال.
عرج
الصفحه ٢٢٣ : :
أُعَيْرِجات.
قال أبو ليلى : العَرْج من الإبل ثمانون إلى تسعين فإذا بلغت مائة فهي هنيدة ،
وجمعه : أَعْرُج
الصفحه ٢٣٣ :
نفسي عن الطعام أَعْجِفُها عَجْفا وعُجُوفا ، أي : حبست وأنا أشتهيه لأوثر به جائعا ، ولا يكون العَجْف إلا
الصفحه ٢٤٦ :
قطا نش عنها ذو
جلاميد خامس
يعني بالخامس :
القطا التي وردت الماء خمسا.
والعرب تقول :
سقينا
الصفحه ٢٤٧ :
ومثنى مثنى وثلاث
ثلاث ، إلى عشرة ، نصب بغير تنوين.
وعَشَّرْتُ [هم]
(١) تَعْشيرا ، أي : كانوا
الصفحه ٢٥٠ : النسخ : (العجاج)
، ولم نجد الرجز في ديوانه ، وعزاه التهذيب ١ / ٤١٥ إلى (رؤبة) وكذلك اللسان (عرش
الصفحه ٢٦١ :
لما خرجت أزوره
أقلامها
أي : زعموا أني أستشفع (بأقلامهم) (٢) أي : بكتبهم إلى الممدوح. لا : بل
الصفحه ٢٨٢ : س ، وعنها في
م : ويقال في معنى آخر.
(٣) جاء في الهامش ال
(٤) من ص : ورد هذان العنوانان مقترنين في جميع
الصفحه ٢٩٢ : عنه (١) والصَّدِيع :
انصداع الصبح. قال (٢) :
ترى السرحان
مفترشا يديه
كأن بياض