الصفحه ٢٢٦ :
والرَّجْعة
: مُراجَعَة الرجل أهله بعد الطلاق. وقوم يؤمنون بالرجعة إلى الدنيا قبل يوم القيامة. والاسْتِرجاع أن
الصفحه ٢٩٥ : مرشد الأسدي). ونسبه في التكملة (عصر)
إلى (منظور بن حبة) حاكيا ذلك عن ابن دريد. وحبة هي أم (منظور
الصفحه ٣١٢ : أخذ يتحدث عنه على
أنه رجز [م ٣٦٢].
(٤) والبيت في المحكم
١ / ٢٨٣. منسوب إلى الراعي أيضا والرواية فيه
الصفحه ١٠ :
اعتمد على الخليل
فهو ينقل عنه ويثبت أقواله وآراءه.
إن مقدمة «العين»
على ايجازها ، أول مادة في
الصفحه ١٤ :
من أن الفعل الثلاثي قائم على الثنائي. وأن هذا الثنائي يصار به الى الثلاثي أما
عن طريق التضعيف ، وأما
الصفحه ٢٠ : : «استخرج من العروض واستنبط منه ومن علله ما لم يستخرجه أحد ، ولم
يسبقه إلى علمه سابق من العلماء كلهم
الصفحه ٥٢ : لدن باطن الثنايا من عند مخرج التاء إلى مخرج الشين بين الغار الأعلى وبين ظهر
اللسان. ليس للسان فيهن عمل
الصفحه ٢١ :
العين. وقد وضح لدينا في كثير من الأحيان أنّ الازهري كان لا يتواني عن النيل من
العين أو نسبة التخليط إليه
الصفحه ٢٨ :
طريقة الكشف عن الكلمات في «العين»
عرفنا قبل قليل
أنّ كل حرف من الحروف الصحاح يحتوي ستة أبواب
الصفحه ١٢١ : ء إلى الله من تسمى باسم ملك الأملاك. أي أذلها ، قال
الأعشى :
هم الخضارم إن
غابوا وإن شهدوا
الصفحه ١٩٩ : . ورجل كَرِع : غلم ، وامرأة
كَرِعة : غلمة وكَرِعَت المرأة إلى الفحل تكرَعُ
كَرَعا. والكُراع من الإنسان ما
الصفحه ٢١٧ : .
والجازِع : الخشبة التي توضع بين الخشبتين منصوبتين عرضا (١) لتوضع عليها عروش الكرم وقضبانها ، ليرفعها عن
الصفحه ٢١٩ : القوسين
من (س) وما في ط فهو : قال في ثرى عمد جعد وهو غير مفهوم.
(٢) نسب في التهذيب ١
/ ٣٥٠ إلى (عبيد بن
الصفحه ٣٠٠ :
جمعا ولكنه مضطر
إلى ذلك.
رصع :
الرَّصَع
: مثل الرسح سواء.
وقد رَصِعَت المرأة
رَصَعا ، فهي رَصْعا
الصفحه ٣٠٩ :
عصوبا إذا اجتمع الوسخ
على أسنانهم من غبار أو شدة عطش ، فإذا غسل أو مسح ذهب.
والعَصَبَة : ورثة الرجل عن