الصفحه ٣٠٣ : تثقيله في الشعر على قياس
الكشفة والقزعة فإنها يثقلان هكذا جاءت الرواية.
الصُّلَّاع
: الصفاح وهو
العريض
الصفحه ٣٠٧ :
والريح تَعْصِفُ بما مرت عليه من جولان التراب ، أي : تمضي به.
وناقة عَصُوف :
تعصف براكبها ، أي
الصفحه ٣٠٩ : فقالوا : عليه العَصْب ، لأن البرد عرف بذلك الاسم.
وسمي العَصِيب من أمعاء الشاة ، لأنه مطوي.
ويقال في
الصفحه ٣١٣ : التهذيب ٢ / ٥٣ : أن ابن دريد
أخذ هذا من كتاب ابن المظفر فمر على التصحيف الذي صحفه. ورواية اللسان (بصع
الصفحه ٣١٥ : الأداوة ، وأنشد : (١)
وقربة أقوام
جعلت عِصامها
على كاهل مني
ذلول مذلل
قال
الصفحه ٣١٩ : العرندس
المخلف الوعد
المطول المفلس
وهو
على ذاك كريم المعطِس
أي : كريم
الصفحه ٣٢٠ : ، أي : جعلته في أنفه.
والمُسْعُط : الذي يجعل فيه الدواء ، على مفعل ، لأنه أداة. والمَسْعَط أصل بنائه
الصفحه ٣٢٣ : في البكاء والنوح. قال عمران بن حطان :
ألا يا عين ويحك
أسعديني
على تقوى وبر
الصفحه ٣٢٧ : يقدر على تخليصه ، ولا يقال بالعين [المهملة
(٣)] إلا تجشما.
وأَعْسَرَت المرأة : عَسُر عليها ولادها
الصفحه ٣٢٩ : .
سعر
:
السِّعْر
: سِعر السوق الذي تقوم عليه بالثمن. تقول : أَسْعَر أهل السوق إِسْعارا ، وسَعَّرُوا
الصفحه ٣٣٤ :
ذو ساعل كسَعْلَةِ المزفور
والسِّعْلاةُ من أخبث الغيلان ، ويجمع على سَعالى. ويقال للمرأة الصخابة
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوآله كان مقبلا على رجل يعرض عليه الإسلام فأتاه ابن أم مكتوم ،
فسأله عن بعض ما كان يسأل فشغله عن ذلك
الصفحه ٣٥٥ :
علز
:
العَلَزُ : شبه رعدة تأخذ المريض كأنه لا يستقر من الوجع.
والعلز : يأخذ الحريص على الشي
الصفحه ٢٨ : ، وكل كلمة منها تمثّل مجموعة على حدة ، وفي كل مجموعة
من الثنائي وجهان أو تقليبان ، ففي مجموعة (عق) : عقّ
الصفحه ٣٣ : شهور سنة سبعة وثمانين بعد الألف من الهجرة النبوية المصطفوية على يد الضعيف
النحيف المحتاج إلى رحمة الله