الصفحه ١٠٧ :
والعَلَهُ : أذى الخمار (١). وعَلْهَانُ
: رجل من بني تميم
، قال جرير :
جيئوا بمثل قعنب
الصفحه ١٤٢ :
عدق :
العَوْدَق
على تقدير فوعل ،
وهي العَوْدَقة أيضا : حديدة لها ثلاث شعب يستخرج بها الدلو من
الصفحه ١٨٤ : بعضه
بعضا مثل الغراب الأسود في صدره بياض ، غراب أَبْقَعُ
، وكلب أَبْقَع. والبُقْعَة : قطعة من أرض على
الصفحه ٢١١ :
قوائمها في قوله :
(١)
على شَجِعات لا شخات (٢) ولا عصل
يعني بالشجعات : قوائم الإبل ، وقال سويد
الصفحه ٢١٧ : .
والجازِع : الخشبة التي توضع بين الخشبتين منصوبتين عرضا (١) لتوضع عليها عروش الكرم وقضبانها ، ليرفعها عن
الصفحه ٢٢٧ : عَجَل الثيران ، ويجمع على أَعجال. والعَجَلَة : المنجنون يستقى عليها ، وجمعه : عَجَل وعَجَلات. والعِجْلَة
الصفحه ٢٤٢ : النون على البناء حتى استقامت قافيته. والشاسِع : المكان البعيد. وشَسَعَ
يَشْسَع شُسُوعا. قال
الصفحه ٢٥٦ :
والرَّعْشَن بناء على حدة بوزن فعلل.
والرُّعَاش :
رِعْشَة تغشى الإنسان من داء يصيبه لا يسكن عنه
الصفحه ٢٧١ : .
وعَرَّضْتُهُ تَعْريضا ، وأَعرضته
إِعْراضا ، أي : جعلته عَرِيضا.
وعَرَضْتُ الجند
عرض العين ، أي :
أمررتهم علي
الصفحه ٢٩٠ :
والصَّعُود : الناقة يموت ولدها ، فترجع (١) إلى فصيلها الأول فتدر عليه ، يقال : هو أطيب للبنها
الصفحه ٢٩٨ :
والمَعَرَّص من اللحم ما ينضج على أي لون كان في قدر أو غيره. يقال (١) المعرَّص
الذي تعرصه على
الجمر
الصفحه ٣٢٢ : اللبن إلى الضرع والإحليل.
قال حميد (٤) :
وجاءت بمعيوف
الشريعة مكلع
أرست (٥) عليه
الصفحه ٣٢٤ : دساما ، وهو شيء على قدر الجحر فسددت بمرة ،
فدسمته بدسام دسما (٥).
__________________
(١) زيادة
الصفحه ٣٢٦ : وامرأة
عَسراء يسرة [إذا كان (٣)] يعمل (٤) بيديه معا فإذا عمل بيده الشملى وكانت غالبة على اليمنى
فهو
الصفحه ٣٤٠ :
كسا وجهها
سَعَفٌ منتشر
والسَّعْفَة قروح تخرج على رأس الصبي وفي وجهه ، سُعِفَ الصبي إذا ظهر به