الصفحه ١٦٠ :
يعني بالعقائل
الدر ، واحدتها
عَقِيلة ، وقال امرؤ
القيس في العَقِيلة وهو يريد المرأة المخدرة
الصفحه ٤٨ :
وقلب الخليل أ ، ب
، ت ، ث ، فوضعها على قدر مخرجها من الحلق (١) وهذا تأليفه
الصفحه ١٠٦ : زفر
عَيْهَلَة بجال
عله :
العَلْهَانُ
: من تنازعه نفسه
إلى الشيء ، عَلِهَ
يَعْلَهُ عَلَهاً
الصفحه ٢٥ :
وهكذا كانت الحال
مع أبي عليّ القالي الذي أشاع نفي نسبة العين إلى الخليل في ربوع الأندلس التي رحل
الصفحه ٢٦ :
ويصحح ما فيه من
خطأ ، وينبه على ما فيه من تصحيف لم يسلم منه كتاب في ذلك الزمان.
ولكنّ الزبيديّ
الصفحه ١٦٢ :
تألف الفحل ولا
ترأم البو ، ويقال : هي التي يَعْلَق
عليها ولد غيرها ،
قال : أفنون التغلبي
الصفحه ٢٣٤ : . رجل أَعْجَف
وامرأة عَجفاء ، وتجمع على عِجاف
، ولا يجمع أفعل
على فعال غير هذا ، رواية شاذة عن العرب
الصفحه ٦ : اعرابها ولا نحسن أن نأتي بالأبنية
الفصيحة على نحو ما هو معروف في «صرف» العربية ، ثم لا نجيد صوغ جملها على
الصفحه ١٠ :
اعتمد على الخليل
فهو ينقل عنه ويثبت أقواله وآراءه.
إن مقدمة «العين»
على ايجازها ، أول مادة في
الصفحه ١٥٣ :
رأيت بناتك لخفته
على اللسان لأنه مبني على فعال
والعِرْق : نبات أصفر يصبغ به وجمعه عُرُوق. والعرب
الصفحه ٩ : التاريخي للعربية. لقد بدأ
الخليل بذكر المضعف الثلاثي وهو يشعرنا بهذا البدء أن المضاعف الثلاثي قائم على
الصفحه ٢٠ : اللغوية ،
ولم يذكره إلّا على أنه أستاذ سيبويه ، وأنّه «رجل من الأزد من فراهيد» وأن ابن
سلّام كان يقول
الصفحه ٣٢ : الناحية كما كثر فيها التصحيف.
ولدينا منها مصورة
كتب على اللوحة الأولى منها ، وهي ليست من لوحات الكتاب
الصفحه ٦٠ :
فكلما سلمت كلمة
على ثلاثة أحرف من هذه الحروف فهي ثلاثي صحيح مثل : ضرب ، خرج ، دخل ، والثلاثي
الصفحه ٢٠٤ : كانِع (٣)
وكَنَعَت العقاب إذا ضمت جناحيها للانقضاض ، فهي كانعة جانحة. قال : (٤)
قعودا على