الصفحه ٣٥٧ :
أحرس ، أي : أتي
عليه الدهر.
والعَنْز : النسر الأنثى ، وجمعه : عُنُوز ، ويقال : العَنْز : العقاب
الصفحه ٣٥٩ : . والعَزُوف : الذي لا يكاد يثبت على خلة خليل واحد. قال (٢) :
عَزَفْتَ بأعشاش وما كدت تَعْزِفُ
وقال
الصفحه ١٢ : أسهب الخليل
في شرح صفات الكلم الدخيل غير العربي من الناحية الصوتية. ولم يقتصر الخليل على
وصف الأصوات
الصفحه ١٧ : نصاعة وثباتا ، والهمزة
عنده هي أول الحروف مخرجا ، لأنها نبرة في الصدر تخرج باجتهاد على حد تعبيره في
الصفحه ٣٠ : تتألف من
الواو والهمزة والياء وكلهن من أحرف العلّة.
الصفحه ٥٨ : صورة الحروف التي ألفت
منها العربية على الولاء ، وهي تسعة وعشرون حرفا
الصفحه ٦١ : كلمة ، فهذا من النحت فهذا من الحجة في قولهم : حيعل حيعلة ،
فإنها مأخوذة من كلمتين (حي على). (وما وجد من
الصفحه ٦٣ : وعُقُوقا ، قال زهير:
فأصبحتما منها
على خير موطن
بعيدين فيها عن
عقوق ومأثم
الصفحه ٦٧ :
وأَكَعَّه الفرق عن ذلك ، فهو لا يمضي في حزم ولا عزم ، وهو العاجز
الناكص على عقبيه.
وكَعْكَعَة
الصفحه ٦٩ : : الذكر لا يبيض ، قيل : هو في البيض سبب ولذلك جعله بائضا ،
على قياس والد بمعنى الأب ، وكذلك البائض ، لأن
الصفحه ٧٢ : ) (٥)
__________________
(١) كذا في الأصول
أما في م : العض : الشد بالأسنان. وأكثر هذه المادة مضطرب بتقديم شيء على آخر.
(٢) هو
الصفحه ٧٣ :
وجوه شتى. وصَعْصَعَة بن صوحان سيد معروف من رجال علي بن أبي طالب رضياللهعنه
الصفحه ٨٥ :
أَعَرُّ : إذا كان السمن
في صدره وعنقه أكثر مما في سائر جسده والتَّعارُّ : السهر والتقلب على الفراش ، ويقال
الصفحه ٨٧ : :
تبكي على أثر
الشباب الذي مضى
ولكن أخدان
الشباب الرَّعارع (١)
وتَرَعْرَعَ الصبي
الصفحه ٩١ : ، قال شاعرهم :
إن الفؤاد على
الذلفاء قد كمدا
وحبها موشك عَنْ
يصدعَ الكبدا