الصفحه ٢٠٦ : ) مكان (عليها)
في المخطوطة.
(٥) في المخطوطة (عليها)
والظاهر أنها (عليهم).
الصفحه ٢٠٧ : ونحوها. قال عرام : العَبَكَة ما ثردته من خبز ، وعبكت
بعضه فوق بعض ، واللبك
سمن تصبه على الدقيق ، أو
الصفحه ٢١٠ : )
(ج ش ع ـ ش ج ع
يستعملان فقط)
جشع :
الجشع
: الحرص الشديد
على الأكل وغيره. وقوم جَشِعُون. وجَشِعَ يَجْشَعُ.
شجع
الصفحه ٢١٤ :
وهو تصحيف.
(٤) هذا السجع في صفة
سجتان التاج (سجع) ٥ / ٣٧٦.
(٥) لم نقف عليه
كاملا إلا في التاج
الصفحه ٢٣١ : . والصحاح ٣ / ١١٩٧ واللسان ٨ / ٥٢.
والتاج ٥ / ٣٠٤.
(٤) لم نقف له على
نسبة.
(٥) لم نقف على
نسبته.
الصفحه ٢٣٧ : ](٢) فلان إذا اشتد وجده وحزن له. ورجل بَعِج كأنه مبعوج
البطن من ضعف مشيه
(٣). قال :
ليلة أمشي على
الصفحه ٢٣٨ : إذا لاكها
بنواتها في فمه. وعَجِيم
النوى : الذي قد
قشر لحاؤه من التمر. وعَجَمْتُ
العود : عضضت عليه
الصفحه ٢٤٤ : اليد ، وأخذ كالسحر يرى غير ما عليه الأصل من
عجائب يفعلها كالسحر في رأي العين.
والشَّعْوَذيّ أظن
الصفحه ٢٤٨ : ، فهو أَعْشار. قال : (٢)
وقد يقطع السيف
اليماني وجفنه
شباريق أعشار
عثمن على كسر
الصفحه ٢٥١ : التي تهدى إلى بيت الله ، وجمعت على الشعائر. تقول : قد
أَشْعَرْتُ هذه البدنة لله
نسكا ، أي : جعلتها
الصفحه ٢٥٢ : الغبرة مثل قعدة الإنسان ذو
ورق ، ويقال : هو ضرب من الحمض.
والشِّعْرَة
: الشعر النابت على عانة الرجل
الصفحه ٢٥٣ : كانت تشرب. ودار
شارِعَة ، ومنزل شارِع إذا كان قد
شرع على طريق نافذ ،
والجميع : الشَّوارِع. ويجيء في
الصفحه ٢٥٨ :
وتقول رأيت أمرا شَنِعْتُ به ، أي : استشنعته. وشنَّعت عليه تشنيعا ، واستشنع
به جهله (٢) [خف](٣) قال مروان
الصفحه ٢٦٤ : ء الشُّعْب. وكان قياسه تسكين العين على قياس أَشْعَب وشُعْب
مثل أحمر وحمر ،
ولحاجته حرك العين ، وهذا يحتمل في
الصفحه ٢٦٨ : (٢).
وفلان يَعْضُدُ فلانا : يعينه. وعَضَدَني
عليه ، أي :
أعانني.
والعَضَد : داء يأخذ في أعضاد الإبل خاصة