الصفحه ٣٥ :
وارقّني لمّا استقلّ مناديا
فقلت له لمّا رأيت الّذي أتا :
ألا انع رسول الله إن
الصفحه ٥٥ : بيت
النبوّة مرباه ومنشاه ، وشمس الرسالة عرشه ومرتقاه ، وغُصنَي الجلالة ولداه ، فكم
نصر الرسول وحماه
الصفحه ١٢٢ : تركني بين السلّة والذّلة ، وهيهات له منّا الذّلة ، أبى
الله ذلك ورسوله والمؤمنون ، وحجور طهرت ، وبطون
الصفحه ١٢٤ : حرم رسول الله ».
فإذا الحرّ بن يزيد الرياحي قد أقبل إلى
عمر بن سعد لعنه الله فقال له : أمقاتل أنت
الصفحه ١٩٠ : يقولون ، حدّثهم
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال أهل المدينة : ما رأينا قطّ أحداً أكذب من هذا
الصفحه ١٩٦ : عليهالسلام ، ولذلك قال رسول الله لأصحابه : « أقضاكم علي » أي هو قاضيكم.
وقال عمر بن الخطاب : « لولا
عليّ
الصفحه ١٩٨ : عبد الملك ، فلمّا تفرّق النّاس نهض أبي وانصرف
إلى المنزل الّذي كنّا فيه ، فوافانا رسول هشام بالجائزة
الصفحه ٢٠٩ : (١) ، ولا مُضغناً إلى الله ولا منافق (٢).
رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان يدرء عن الإسلام كلّ أصبوحة
الصفحه ٢١٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله كالبعير الشارد يقاد كرهاً وعينه تدمع
وأنفه يرمع (٦)
وقلبه يجزع
الصفحه ٢٦٨ : ، فما ظنّكم بدار صرعت آل
الرسول ، وغدرت بأولاد عليّ والبتول ، فنفتهم عن جديدها ، وشحّت عليهم بطارفها
الصفحه ٢٨٠ : الْعَابِدِينَ
) (٢)
، فرسول الله أوّل من عبد الله ، وأوّل من أنكر إن يكون له ولد أو شريك ، ثمّ نحن
بعد رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : تفّاحتي ، وأنت حبيبي ومهجة قلبي
رسول الله للحسن
٦٤
أنت حرّ كما سمّتك
الصفحه ٣٤٢ : الكابلي : ١٦١
أبو رسول الله : ٢٣
أبو سعيد الخدري : ٥١
أبو شاكر الديصاني : ٢١٤
أبو صلت الهروي = عبد
الصفحه ٣٥١ : بن علي بن أبي طالب : ١٣٨
عمّ رسول الله : ٢٣
الصفحه ٣٥٣ :
متوكّل العبّاسي : ٢٧٤ ، ٢٧٥ ، ٢٧٦ ، ٢٧٧
ـ ٢٧٩
محمّد رسول الله : ١٨ ، ٢٢ ، ٢٦ ، ٣٢
، ٣٣ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠