الصفحه ٣٦٦ :
الحجرة الطاهرة لرسول الله : ٣٥
حجرة أمير المؤمنين : ٥٧
حرم رسول الله : ١٤٠
حظيرة القدس : ٩٤
الحلب
الصفحه ٣٧٥ :
سعدانة : ٢٠٣
سفينة نوح عليهالسلام : ٢٤
السكّين : ١٢٦
السلاح : ٨٦ ، ٢٧٥
سلاح رسول الله
الصفحه ٣٧٦ :
عشرة آلاف ديناراً : ٧١
العصا : ٢٥٣
عصابة كان يشدّ بها بطن رسول الله : ٥٤
عصا موسى بن عمران : ٢٤
الصفحه ٣٧٨ : ، ١٤٣ ، ١٤٨ ، ١٦٢ ، ٢٥٥
ماء الفرات : ١٤٣
ماء الورد : ٢٧٤
محراب رسول الله صلىاللهعليهوآله : ٣٦
الصفحه ١٥ :
واسرح برياضة وسرّح نظرك
فيه نفرٌ لا يألف الهمّ بهم
يا نفس بتذكارهم
الصفحه ١٩ : أئمّتهم المثلى ، فما
يرحوا كذلك وعلى ذلك إلى أن أسفر الحقّ عن محيّاه ، ونادى الصدق يا بشراه ، فكسر
قرن
الصفحه ٢٦ : عام ، ثمّ قال له : يا عبدي أنت
المراد وأنا المريد ، وأنت خيرتي من خلقي ، وعزّتي وجلالي لولاك ما خلقت
الصفحه ٢٨ : الحقّ
والعدل (٤).
ولله درّ من قال :
يا حبّذا مُتحاببين تواصلا
دهراً وما أعتلقا
الصفحه ٣١ : ، ولقد سقطت الأصنام ، وسمعت قريش أصواتاً من داخل الكعبة وقائلاً يقول : «
يا قريش ، قد جاءكم البشير النذير
الصفحه ٦٩ :
المصرع
الرابع
وهو مصرع
الحسن صلوات الله وسلامه عليه
تنافسوا يا ذوي العقول في المراتب
العالية
الصفحه ٧٠ :
وغيرهم السمج الهمج
دخلوا فقراء إلى الدنيا
وكما دخلوا منها خرجوا
يا
الصفحه ٧٨ : أميّة أن تجاوزنا بعد مناطقة
القيون ومفاخرة العبيد ».
فقال معاوية : ارجع يا مغيرة ، هؤلاء
بنو عبد مناف
الصفحه ٨٥ : والمضروب ، أو لا تكونون يا ذوي
البصائر ، كمن فطرت سيوف الرزء الفاقر ، منه الحشا والمرائر ، وتضرّم قبس الحزن
الصفحه ٩٤ : .
روي في كتاب الأرشاد
أنّه كتب يزيد إلى الوليد بن عُتبة ـ وكان على المدينة والياً من قِبَل يزيد ـ : أن
الصفحه ٩٨ : ، فلمّا
تكاملوا قام فيهم خطيباً وقال في آخر خطبته : يا معاشر الشيعة ، قد علمتم أنّ
معاوية قد هلك وقد صار