الصفحه ٢٦٤ : الدار والباب مغلق ».
فقلت له : ومَن أنت ؟
فقال لي : « أنا حجّة الله عليك يا أبا الصلت ، أنا محمّد
بن
الصفحه ٢٧٢ : دنا منه الخليفة قال : يا محمّد.
قال : « لبّيك يا أمير المؤمنين ».
قال : ما في يدي ؟
فقال : « يا
الصفحه ٣٨٢ :
٢ونصف
١٣٣
بني الوحي يا كهف
الطريد ومن بهم
يلوذ فينجو الخائف
الصفحه ٢١٩ : ، والنقر في الأسماع حديث الملائكة نسمع كلامهم ولا نرى أشخاصهم ، وأمّا
الجفر الأحمر فوعاء فيه سلاح رسول الله
الصفحه ٣٣٥ :
أمير المؤمنين عليهالسلام
٧٤
من تشبّه بقوم فهو منهم
رسول الله
الصفحه ٣٥٧ :
آل بيت محمّد : ١٤٨
آل حرب : ١٩٤
آل رسول الله وآل الرسول : ١٢ ، ١٥٣ ،
٢٠٧ ، ٢٦٠ ، ٢٨٠
آل سفيان
الصفحه ٣٠ : لعترته فضلاً ؟ فالتفت كعب إلى معاوية لينظر كيف هو ، فأنطقه الله فقال
: هات يا أبا إسحاق. فقال كعب : إنّي
الصفحه ٣٧ :
وسألتها لو أنّها نطقت
أم كيف ينطق منزل قفر
يا دار هل لك بالاُولى رحلوا
الصفحه ٦٨ :
لهف نفسي يا آل طه عليكم
لهفة كسبها جوىً وخبال
فإنّا لله وإنّا
الصفحه ٨٦ :
المصرع
الخامس
وهو مصرع
الحسين عليهالسلام
عرّجوا يا ذوي الأذهان الوقّادة على
مراقي الفكر
الصفحه ٩٥ : ، فإن أبى فاضرب عنقه.
فوثب عند ذلك الحسين عليهالسلام وقال : « ءأنت يا ابن الزرقاء تضرب عنقي ، أو هو
الصفحه ١١٩ : فيرون النار تتقد في الخندق في ظهر
البيوت ، فنادى الشمر بن ذي الجوشن بأعلى صوته : يا حسين ، ويا أصحاب
الصفحه ١٨٢ :
قال الباقر عليهالسلام : « وكان ذلك في خاطري ، فلمّا كانت الليلة الّتي
وعد فيها قال لي : يا بُني
الصفحه ٢٢٥ :
السماوات الأربع ، فمن ذلك سمّي النجم الثاقب (٢)
»
ثم قال عليهالسلام
له : « يا أخا
العرب ، هل عندكم عالم
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله
، فقال لي : « يا ابن
سنان ، حوض ما بين بُصرى إلى صنعاء ، أتحبّ أن تراه يا ابن سنان »
؟
قلت