الصفحه ١٥١ :
ثمّ إنّه لم يزل يقاتلهم حتّى حالوا
بينه وبين رحله ، فصاح بهم : «
ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ، إن
الصفحه ٢٤٩ :
قال : « يا مسيّب ، شاهد عندي غير غائب ، وحاضر غير
بعيد ».
قلت : يا سيّدي ، فإليه قصدت ؟
فقال
الصفحه ٢٦٧ :
ولله درّ من قال من الرجال :
يا أرض طوس سقاك الله رحمته
ما ذا حويت من
الصفحه ٢٩٩ :
ثمّ خرج عقيل (١) غلام العسكري فقال : يا سيّدي قد كُفّن
أخوك ، فقم فصلّ عليه.
فدخل والشيعة من
الصفحه ٣٠٩ :
وهو جالس على دكّة (١) في داره وعن يمينه بيت عليه ستر مسبل ،
فقلت له : يا سيّدي ، مَن صاحب هذا
الصفحه ٢٩ :
فاحمدوا يا إخواني ربّكم الأجلّ حيث
ألبسكم خلعة الوجود ، واشكروا يا خلاّني نبيّكم الأفضل ؛ إذ هو الفيّاض
الصفحه ١٣٠ :
يا أبتا قد صرت للجنان
في قصر فضل حسن البنيان
ولم يزل يحمل فيهم حتّى قتل
الصفحه ١٣٧ : : ما لك يا بُنيّ تتبعني ؟ قال : لا شيء. قال
بلى يا بُنيّ ، أخبرني. قال له : إنّ هذا الرأس الذي معك رأس
الصفحه ١٦٧ : قائلاً :
يا ربّ يا ربّ أنت
مولاه
فارحم عبيداً إليك
ملجاه
يا ذا المعالي
الصفحه ١٨٦ :
المصرع الثاني
عشر
وهو مصرع
الباقر عليهالسلام
اعلم يا طالب الإذعان والتصديق ، والراغب
في
الصفحه ١٩٢ : ».
قال النصراني : أسألك أو تسألني ؟
قال أبو جعفر عليهالسلام : « سلني ».
فقال الراهب : يا معاشر
الصفحه ١٩٣ :
قال النصراني : فأسألك أو تسالني ؟
قال : « سلني ».
قال الراهب : يا معشر النصارى ، والله
الصفحه ١٩٤ : وجلسنا قليلاً ، فقال لأبي : يا أبا جعفر : لو رميت
مع أشياخ قومك الغرض. وإنّما أراد أن يهتك بأبي ، ظنّاً
الصفحه ٢٢٢ : أبو شاكر الديصاني ـ وهو زنديق ـ على أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ، فقال له : يا جعفر ، دلّني على
الصفحه ٢٣١ :
فقال أبو عبد الله عليهالسلام : « يا أمير المؤمنين ، إنّ الله ابتلى أيّوب
فصبر ، وأعطى داود فشكر