الصفحه ٢٧٨ : خضراء بين يديه حيث لا سماء
ولا أرض ولا مكان ولا ليل ولا نهار ولا شمس ولا قمر ، فانفصل نورنا من نور
الصفحه ٢٧٩ :
بذلك
، فأسكنهم في السماء واختصّهم لنفسه واختارهم لعبادته.
ثمّ
أمر الله أنوارنا بالتسبيح
الصفحه ٣٠٠ :
هو القائم المهدي والخلف الّذي
إذا سار أملاك السماء له جند
يشيّد ركن الدين
الصفحه ٣٦٧ : ، ١٥٠ ،
١٨٠ ، ٢١٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣٥ ، ٢٦٢ ، ٢٧٠ ، ٢٧١
السماوات الأربع : ٢١٧
السماء : ٢٢ ، ٦٣ ، ١١٠ ، ١٤٠
الصفحه ٢١ : الأفخم
، غرّة جباه سلاطين العرب والعجم ، مالك رقاب ملوك الترك والديلم ، شمس فلك الشرف
والكرم ، بدر سما
الصفحه ٢٥ : ، فيكون الحبّ علة وجود
العلل ، وبه وجد الوجود ، ووحّد المعبود ، وبه قامت السماء ، وسطحت الأرض على
الما
الصفحه ٢٨ : سماء التبليد ، لا يأوي إلى غدران الحكماء ، ولا يرتع في رياض العلماء ، ولا
يثبت في قلبه حبّ ، ولا ينيب
الصفحه ٤٧ : والأرض بعد
بكي السماء
وبكاك الحجون
والركن والمش
عر يا سيّدي مع
البطحا
الصفحه ٤٨ : في طرف ردائه وبذلها على
الفقراء » ، فلم تكلّمه ، فناداه : « يا ابنة من صلّى للملائكة في السماء مثنى
الصفحه ٤٩ : هاتف من السماء ينادي : يا
أبا الحسن ارفعهما عنها ، فلقد أبكيا والله ملائكة السماوات ، فقد اشتاق الحبيب
الصفحه ٧١ : أهل الجنّة ، فليكونا أشدّ عليك من
سمعك وبصرك ».
ثمّ رفع يده إلى السماء وقال : « اللهمّ أشهد أنّي
الصفحه ٨٠ : مملوءة من السمّ القتّال
، وكتب له في ظهر المكتوب : أيّها الصاحب الوفيّ ، قد أرسلنا لك سماً لو وضع منه
الصفحه ٩٢ : بعدي وبعدك من الأذى والظلم والغدر والبغي ، وهو يومئذ
في عصبة كأنّهم نجوم السماء يتهادون إلى القتل
الصفحه ٩٣ : الملائكة على أرجاء السماء
ينظرون إليك وإلى ما تأمرين به وينظرون إلى بعلك [ و ] قد حضر الخلائق وهو يخاصمهم
الصفحه ١٢٣ : صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
) (٢).
اللّهم
احبس عنهم قطر السماء ، وابعث عليهم سنين كسنين يوسف ، وسلّط عليهم غلام