الصفحه ٣٠٨ : المجالس
عن يعقوب بن منقوش قال : دخلت على أبي محمد
__________________
(١) رواه الإربلي في
كشف الغمّة
الصفحه ١٤ : علماء البحرين ـ حفظه الله تعالى وأيّده بتأييداته ـ كتبها نعمة
الله بن جواد الحسيني الكاظمي في سنة ١٢٦٤
الصفحه ١٩ : الإختفاء خوفاً من بني العباس الطلقاء ، إمتثالاً
لأمر أئمّتهم الأنجاب ، وعملاً بما ورد في السنّة والكتاب
الصفحه ٣١ : بن ذي يزن قال لعبد
المطلب رضياللهعنه : إنّي أجد
في الكتاب المكنون والعلم المخزون أنّه يولد بتهامة
الصفحه ٣٠٩ : (٤)
، على رأسه ذؤابة (٥)
، فجلس على فخذ أبي محمّد عليهالسلام
فقال لي أبو محمّد عليهالسلام
: « هذا
صاحبكم
الصفحه ٨٥ :
والأسود بن أبي
الأسود ، فانكبّ عليه حتّى قبّل رأسه وبين عينيه ثمّ قعد عنده ، فتسارّا جميعاً ، فقال
الصفحه ١٤٤ : مرة بن عروة بن مسعود
الثقفي ، وهو يومئذ ابن ثمان عشرة سنة ، فلمّا رآه الحسين رفع شيبته نحو السماء
وقال
الصفحه ٧٥ : :
صبراً على مضض الزمان فإنّما
شيم الزمان قطيعة الأمجاد
نصبت حبائله لآل محمّد
الصفحه ١٧٦ : ، مطلوب كلّ طالب ، غالب كلّ غالب ، ] ذاك جدّي علي بن أبي طالب ».
ثمّ قال : « أنا ابن فاطمة الزهراء ، أنا
الصفحه ٥٤ : فنادى ثانية : « يا بنت محمّد المصطفى
، يا ابنة من حمل الزكاة بأطراف الرداء ».
فلم تكلّمه ، فنادتها
الصفحه ٢٦٥ : بني
العباس مع كثرتكم وطول مدّتكم مثل هذه الحيتان ، حتّى إذا فنيت آجالكم وانقطعت
آثاركم وذهبت دولتكم
الصفحه ٢٧٢ : دنا منه الخليفة قال : يا محمّد.
قال : « لبّيك يا أمير المؤمنين ».
قال : ما في يدي ؟
فقال : « يا
الصفحه ٢٧٨ :
(١) مرفوعاً إلى
جابر بن يزيد الجعفي قال : قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام
: « كان الله
ولا شيء غيره ولا معلوم
الصفحه ٢٨٨ : (١).
وروي أنّه عليهالسلام
مضى إلى سبيل ربّه شهيداً مسموماً ، سمّه المعتزّ بن المتوكّل باليوم الخامس
الصفحه ٣٠٣ :
بعث إليّ أبو محمّد سنة
ست وخمسين (١)
ومئتين في النصف من شعبان فقال لي : « يا عمّة ، اجعلي إفطارك