الصفحه ٣٦ :
تنال سنة الهجود ، أما كان في هذا الحادث النكود ، والجائح الموقود سبب لاختلال
نظام الوجود ، واصطلام نفس
الصفحه ١٢٣ : صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
) (٢).
اللّهم
احبس عنهم قطر السماء ، وابعث عليهم سنين كسنين يوسف ، وسلّط عليهم غلام
الصفحه ١٢٧ : الكمّل والأماجد
الميامين ، على مشتبكات الوشيج الأسل والتثام كلّ باتر سنين وشاركوهم في المقام
الأنبل
الصفحه ١٨٤ : من المحرّم ، سنة أربع وتسعين ، أو خمس وتسعين ، على خلاف.
الصفحه ١٨٥ :
السنة والرقاد ، أو
لا تكونون أيها الإخوان الأمجاد ، والخلاّن الأنجاد ، كمن قدح هذا الفادح ذو
الصفحه ٢٠٩ : ، وبيده خطية عليها سنان
لهذم (٧) ،
__________________
(١) قبع القنفذ يقبع
قبوعاً : أدخل رأسه في جلده
الصفحه ٢٥٨ :
ليلة خلت من ربيع
الأوّل سنة ثلاث وخمسين مئة (١).
وكان عليهالسلام
بشراً ملكياً ، وجسداً سماوياً
الصفحه ٢٧٧ :
فانتبه أيّها الراقد من سنة غفلتك ، وانهج
أيّها السالك طريق أئمتك ، فهم والله أنوار الهداية السافرة
الصفحه ٣٧٥ : المهلك : ١٧١
السموم القتّالة : ٦١
السنان : ١١٨ : ١٢٤
سواد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤ :
محمّد
، إنّ الله أرسلني إليك إكراماً وتفضيلاً ، يسألك عمّا هو أعلم به منك ويقول : كيف
يَجِدك يا
الصفحه ٣٠٤ : الليل وقت طلوع الفجر
وثبت فزعة ، فضمّيتها إلى صدري وسمّيت عليها ، فصاح بي أبو محمّد : « يا عمّة ، اقرئي
الصفحه ١٨ : .
وقد طبع الكتاب على نفقة المؤمنة
الصالحة خيريّة محمّد جزاها الله خير الجزاء وحشرها الله مع محمّد وآله
الصفحه ٥٧ :
ثمّ
إنّ الله تعالى خلق القلم وقال : اكتب. قال : وما أكتب ؟ قال : اكتب : لا إله إلاّ
الله ، محمّد
الصفحه ٦٦ : ، فدعا بالحسن والحسين عليهماالسلام وجميع أولاده وأهل بيته وودّعهم وقال :
« يا أبا محمّد
، ويا أبا عبد
الصفحه ١٦٠ : ، وأربعة وعشرون ألف وجه ، فقال : يا
محمّد ، بعثني ربّ العزة إليك وهو يأمرك أن تزوّج النور من النور.
فقال