الصفحه ١٢٥ : تائباً فتُب عَليّ ، فقد أرعبت قلوب أوليائك وأولاد أنبيائك.
فقال للحسين : جعلت فداك يا ابن رسول
الله
الصفحه ١٣٤ : ، فقالت له : اخرج يا بنيّ وقاتل بين يدي ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله . فخرج ، فقال الحسين
الصفحه ١٣٥ : ـ ٢٢.
(٢) زاد في المقتل
للخوارزمي :
ذاك رسول الله غير
المين
أضربكم ولا أرى من
الصفحه ١٣٦ : من آل رسول الله صلىاللهعليهوآله لا تقبل وتقبل منك يا حمار ؟!
قال : فحمل عليهم حصين بن
تميم
الصفحه ١٤٤ : لك في أمرك ، وسلّط عليك من يذبحك على فراشك ، كما
قطعت رحمي ، ولم تحفظ قرابتي من رسول الله ».
ثمّ
الصفحه ١٤٧ :
وسيّد الكبار والأصاغر
بعد الرسول والوصي الناصر
فلم يزل يقاتل حتّى رماه حرملة بن
الصفحه ١٥٢ : ، وقيل : في
قلبه ، فقال عليهالسلام : « بسم الله وبالله
وعلى ملّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ».
ثمّ
الصفحه ١٥٥ : ؟!
إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، بل أرد على جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأشرب من كأسه من ماء غير آسن
الصفحه ١٥٨ : القرآن والرسول وأهل بيته.
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
: إنّ رسول الله قال : «
أكرموا كريم كلّ قوم ».
فقال عمر وأنا سمعته يقول : « إذا أتاكم كريم قوم
الصفحه ١٦٥ :
__________________
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان إذا أتته كريمة قوم لا
وليّ لها
الصفحه ١٦٩ :
يلزمنا أن نفعل مثل هذا
ونحن عاصون جافون ، أبوك الحسين بن علي ، وأمّك فاطمة الزهراء وجدّك رسول الله
الصفحه ١٧٣ : بيته معه ، ولم ينسنى ثكل رسول الله وثكل أبي وبني أبي ، ووجدهم بين
لهاتي ومرارتهم بين حناجري وحلقي
الصفحه ١٧٧ :
ولله درّ من قال من الرجال :
معشر منهم رسول الله و
الكاشف الكرب
الصفحه ١٨٣ : ، وإنّها الليلة التي قبض فيها رسول
الله صلىاللهعليهوآله (٢).
ثمّ
أغمي عليه ثلاث مرّات ، ثم فتح عينيه