الصفحه ٣٤ : .
فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا ملك الموت ، امضِ
لما اُمِرتَ به.
فقال
جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : وصرخت
فكأنّها من فم رسول الله صلىاللهعليهوآله
نطقت ، فتبادرت النسوان ، وخرجت الولائد والولدان ، وضجّ
الصفحه ٤٦ : وصرخت ، فكأنّها
من فم رسول الله صلىاللهعليهوآله تنطق.
فتبادرت النسوان وخرجت
الولائد والولدان
الصفحه ٥٠ :
فحزني دائم أبكي
خليلي
ثمّ حملها على يده وأقبل بها
إلى قبر أبيها ونادى : « السلام عليك يا رسول
الصفحه ٥٩ : لهم : حدثني سليمان
الأعمش ، عن حذيفة بن اليمان ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : « إنّ الله
الصفحه ٦٠ : ، عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « أركان العرش لا ينالها إلاّ عليّ وشيعته
الصفحه ٦٣ :
وروي في كتاب المشارق
(١) الإسناد إلى
سعيد بن المسيب ، عن عبد الرحمان بن سمرة قال : دخلت على رسول
الصفحه ٨١ : ترى وراء بابك مؤمناً من غير آل محمّد ».
فقال : الله ورسوله وابن رسوله أعلم [
به منّي ].
الصفحه ٨٣ : وكذلك الله يجزي المحسنين ، ولا
قوّة إلاّ بالله.
الحسين أعلمنا علماً ، وأثقلنا حلماً ، وأقربنا
من رسول
الصفحه ٨٩ : خياراً جاء يسألني عن موضع قرّة عيني.
فكبر ذلك عندي ، فوّليتها ظهري كما كنت
أدخل على رسول الله
الصفحه ٩٧ : معك في قبرك ».
فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله : « لابدّ لك من الرجوع إلى الدنيا حتّى ترزق
الصفحه ١٠٢ : على رسول الله ، خُطّ الموت
على ابن آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة ، وما أولهني إلى أسلافي اشتياق
الصفحه ١٠٥ : أبيت يا ابن
رسول الله فخذ طريقاً لا يدخلك الكوفة ولا يوصلك إلى المدينة لأعتذر أنا إلى ابن
زياد بأنّك
الصفحه ١٠٦ : »
؟ فقيل : لعبيد الله بن الحرّ الجعفي ، قال : « ادعوه إليّ ».
فلمّا أتاه الرسول قال له : هذا الحسين
بن
الصفحه ١١٤ : الله بن زياد : بسم
الله الرّحمن الرّحيم ، أمّا بعد فإني حيث نزلت بالحسين بعثت إليه رسولي فسألته عن
ما