الصفحه ٢٣٩ : » (٣).
وروي في الكتاب المذكور عن نافع ، عن
عمر بن الخطاب ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : « يا
الصفحه ١٧ : وطوعاً منذ القرن
الأوّل الهجري وفي حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأقامت ثاني صلاة جمعة بعد صلاة
الصفحه ٣٥٦ : : ٥١
وصيّ رسول الله : ١٧٩
وهب بن حباب الكلبي : ١٢٠
حرف الهاء
الهادي = رسول الله
الصفحه ١١٤ : ثمّ استيقظ وقال لزينب
: « يا أختاه
، إنّي رأيت الساعة جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله وأبي عليّاً
الصفحه ٢٠٣ : ، فقال له أخوه زيد بن علي : لو
امتثلت فيّ بمثل (١)
الحسن والحسين لرجوت أن لا تكون أتيت منكراً.
فقال له
الصفحه ١٣٦ : من آل رسول الله صلىاللهعليهوآله لا تقبل وتقبل منك يا حمار ؟!
قال : فحمل عليهم حصين بن
تميم
الصفحه ٧٦ : ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وشمخت بأنفي وأنا
سيّد شباب أهل الجنة ، إنّما يبذخ ويتكبّر ويلك من
الصفحه ١٣٤ : ، فقالت له : اخرج يا بنيّ وقاتل بين يدي ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله . فخرج ، فقال الحسين
الصفحه ٢٤٥ : ، حدّثني أبي ، عن آبائه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّ الرحم إذا قطعت فوصلت فقطعت قطعها الله
الصفحه ٢٧٠ : المشارق
أنّه خرج قبل موت أبيه إلى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وكان عمره سنتين ، فجاء المنبر ورقا
الصفحه ١٨٣ : ، وإنّها الليلة التي قبض فيها رسول
الله صلىاللهعليهوآله (٢).
ثمّ
أغمي عليه ثلاث مرّات ، ثم فتح عينيه
الصفحه ٢٧٣ : إلى المأمون ، فقال لي : يا بنيّة احتملي ، فإنّه ابن رسول
الله صلىاللهعليهوآله . فبينما أنا
ذات ليلة
الصفحه ١٥٥ : ؟!
إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، بل أرد على جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأشرب من كأسه من ماء غير آسن
الصفحه ٢٠٤ :
أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً
) (٦) ».
ثمّ قال بعد كلام : « أبصنو رسول الله
الصفحه ٢٤٧ : : « اعلم أني ظاعن (١)
في هذه الليلة إلى المدينة مدينة جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأعهد إلى من فيها