الصفحه ٢٦٥ : سيعود ، يا
أبا الصلت ، ما من نبيّ يموت في المشرق ويموت وصيّه في المغرب إلاّ جمع الله بين
أرواحهما
الصفحه ٢٧٧ : زور وخسران.
إذا كنت تهوي القوم فاسلك طريقهم
فما وصلوا إلاّ بقطع العلائق
الصفحه ٢٧٨ : اخترتما يوماً على ذاك منزلا
وإن لم يكن إلاّ من الدمع مشرب
فعوجا بنفسي أنتما
الصفحه ٢٨٠ :
إلاّ
وجهي ، فأنتم وجهي لا تبيدون ولا تهلكون ، ولا يهلك ولا يبيد من تولاّكم ، من
استقبلني بغيركم
الصفحه ٢٨٤ :
ألا لعنة الله على القوم الظالمين ، ولله
درّ من قال من الرجال :
الله أكبر إنّها
الصفحه ٣٠٦ :
في فيه وأمرّ يده على عينيه وسمعه ومفاصله ، ثمّ قال : تكلّم يا بُنيّ. فقال : أشهد
أن لا إله إلاّ الله
الصفحه ٣٢١ :
يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ
عَظِيمٍ : ٣٥
٢٣٠
الصفحه ١٨ : الأزمنة عليهم وكتبهم ، وحرمانهم من أبسط حقوقهم.
وما مؤلّفنا هذا إلاّ نموذجاً واحداً عن
أولئك الأبطال
الصفحه ٢١ : الأثمان ، فما تسمع في شهر عاشوراء وصفر ط بكلّ ناد ومحضر ، إلّا وصوت منشد
يقرّح الأكباد ، ونشيج باك يقطّع
الصفحه ٢٣ : أقلّ منهم ، طمعاً منّي في قوله صلىاللهعليهوآله
: « من تشبّه
بقوم فهو منهم » (١) ، وإلاّ فأين الذرّ
الصفحه ٢٨ : إلاّ في محجّبات ».
(٣) سورة النساء : ٤
: ٨٢.
(٤) مشارق أنوار
اليقين : ص ٦٨.
الصفحه ٣١ : :
نقّل فؤادك ما استطعت من الهوى
ما الحبّ إلاّ للحبيب الأوّل
الصفحه ٤٢ : ء [ والأنساب ] ، فلم تلق إلاّ كلّ باك وباكية ، ونادب ونادبة.
فلم يكن في أهل الأرض أشدّ حزناً وأعظم
بكا
الصفحه ٤٦ : ء والأحباب والغرباء والأنساب ، ولم تلق إلاّ كلّ باك
وباكية ، ونادب ونادبة ، ولم يكن في أهل الأرض والأصحاب
الصفحه ٥٠ : نحلة أبي وبلغة (٣)
بنيّ ، لقد أجهد
__________________
ألا يا عين جودي
واسعديني