الصفحه ٦٦ : ، فدعا بالحسن والحسين عليهماالسلام وجميع أولاده وأهل بيته وودّعهم وقال :
« يا أبا محمّد
، ويا أبا عبد
الصفحه ٨١ :
بالسمّ وهو المستظام المسلم
وإذا جرى ذكر الحسين تحدّرت
عيني بما فيها أسرّ وأكتم
الصفحه ٨٤ : لونه
حتّى خشيت عليه ، ودخل الحسين عليهالسلام
__________________
(١) في بعض نسخ
المصدر : « لم يكن
الصفحه ٨٦ :
المصرع
الخامس
وهو مصرع
الحسين عليهالسلام
عرّجوا يا ذوي الأذهان الوقّادة على
مراقي الفكر
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله
في بيت أمّ سلمة ، فقلت لها : ما منزلة الحسين ؟
قالت : « لما ولدت بالحسن عليهالسلام
أمرني رسول
الصفحه ٩٠ : الصادق عليهالسلام قال : « لما حملت فاطمة بالحسين عليهالسلام
جاء جبرئيل إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٩ : : ص ٢٤٥ ، والآبي في نثر الدّر
: ١ : ٣٣٧ ، والإربلي في ترجمة الإمام الحسين عليهالسلام من كشف الغمّة
الصفحه ١١٦ : الكلام
ونحوه ، فجزاهم الحسين خيراً وقال لهم : « ارفعوا رؤوسكم وانظروا إلى منازلكم ».
فرفعوا رؤوسهم وجعل
الصفحه ١١٧ : النصرة ، ومثّلوا
أمامكم الحسين عليهالسلام
وقد أحاط به الكفرة اللئام مع قليل من أحبابه ، ونزر من شيعته
الصفحه ١٢١ : )
(١).
روي أنّ الحسين عليهالسلام يوم الطف نادى : « يا شبث بن ربعي ، يا
حجّار بن أبجر ، يا قيس بن الأشعث ، يا
الصفحه ١٢٤ : .
روي أنّ الحسين عليهالسلام لما لقى العسكر نادى : « أما من مغيث يغيثنا
لوجه الله ، أما من ذابّ يذبّ عن
الصفحه ١٢٧ :
المصرع التاسع
من مصارع
الحسين عليهالسلام
ضعوا أقدام التوكّل في ركاب اليقين ، واثنوا
أعنّة
الصفحه ١٣٠ :
ثم قاتل حتّى قتل رحمة الله عليه (٢).
وبرز من بعده سعد بن حنظلة التميمي ، فودّع
الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ :
فتبسّم ثمّ صار إلى
ربّه (١).
قال : وجعل أصحاب الحسين عليهالسلام يتسارعون إلى القتل بين يديه
الصفحه ١٤٠ : مسودا
روي في كتاب « الملهوف على قتلى
الطفوف » أنّه لمّا تفانى أصحاب الحسين عليهالسلام ولم يبق