الصفحه ٣٥٨ :
الأنصار : ١٥٥
أنصار الحسين : ٨٠
أنصار الله : ٢٤٤ ، ٢٨٢
الأوصياء : ٣٠٠
أولاد علي : ٢٧٠ ، ٢٧١
الصفحه ٣٧٢ :
التربة الّتي يقتل فيها الحسين عليهالسلام : ٨٣
تربة الحسين عليهالسلام : ٢٤١
الثريّا : ١٥٤
ثلاث
الصفحه ٣٨٤ :
الحسن الرديّ وقضى
الحسين شهيدا
١٤
١٣١
حرف الرا
الصفحه ١٤ : حسين آل عصفور ، في ٧ شوّال سنة ١٢٦٥. سلمان.
ثمّ كتب أسفله بخط آخر :
الصفحه ١٥ : أفضل
صلوات المصلّين على جهة التعميه !.
حسن من وحسين نح له
وابنه زن وكذاك الباقر
الصفحه ١٧ : ء الدين العاملي وغيره أنّ والده العالم الفقيه الشيخ حسين بن عبد الصمد كان في
مكّة المشرّفة قاصداً الجوار
الصفحه ٢٦ :
) (١).
وليس الحبّ ما ذهب إليه الأوهام من
جهّال الأنام ؛ أنّه التشبّب بالوجوه الحسان ، والأصغاء إلى أصوات رنّات
الصفحه ٣٣ : ، عن أبيه علي بن الحسين عليهمالسلام أنّه دخل عليه رجلان من قريش ، فقال : « إلاّ أحدّثكما عن
رسول الله
الصفحه ٤٤ : إلى أن أقدم عاجلاً
عليك.
ولقد
أثكل أبو الحسن المؤتمن أبو ولديك الحسن والحسين ، وأخوك ووليّك ، وحبيبك
الصفحه ٤٧ :
مجالسك ، فوا أسفاه عليك ، إلى أن أقدم عاجلاً عليك ، وأثكل أبو الحسن المؤتمن ، أبو
ولديك الحسن والحسين
الصفحه ٤٨ : الأحزان » ، وكانت إذا أصبحت قدّمت الحسن
والحسين عليهماالسلام أمامها وخرجت إلى
البقيع باكية ، فلا تزال بين
الصفحه ٥٣ :
عند رأسها ، وأمرت أسماء بنت عميس أن تصنع للحسن والحسين طعاما فيأكلان ويذهبان ، فبينما
هي كذلك إذا
الصفحه ٥٩ : آشوب ، والناخب
هو أبو عبد الله الحسين بن جبير تلميذ نجيب الدين علي بن فرج الّذي كان تلميذ ابن
شهر آشوب
الصفحه ٦٢ : . فأضجعته.
فقال
: يا بلال ، آتني بولدي الحسن والحسين. فانطلق فجاء بهما ، فأسندهما الى صدره فجعل
يشمّهما
الصفحه ٦٥ :
فناداه وقال : « ادن منّي يا بُنيّ ».
فدنا منه وقد قرحت عيناهما بالبكاء ، فمسح دموع الحسين بيده