الصفحه ٣٣٢ :
١٣٨
فلمّا سقط الحسين عليهالسلام خرجت زينب بنت عليّ
١٤٦
الصفحه ٣٣٧ :
هكذا ألقى الله وأنا مخضب بدمي مغصوب
علَيّ حقّي
الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٨ :
جميع
العصاة من بريّاتنا » ؟ فإذا الحسين عليهالسلام قد قام من بين البريّات ، وتقدّم
للجواب دون
الصفحه ٩١ :
وعنه أنّه قال : « إنّ جبرئيل أتى رسول
الله صلىاللهعليهوآله والحسين يلعب بين يديه ، فأخبره أنّ
الصفحه ٩٥ : فادخلوا لتمنعوه منّي ».
فصار الحسين عليهالسلام إلى الوليد ، فوجد عنده مروان بن الحكم
، فنعا إليه الوليد
الصفحه ١٠٤ : والبسوس ، وغادروا بحدادهم القرم الطموس تحت
الجنادل مرموس.
روي في الكتاب المذكور أنّ الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٦ : الحسين عليهالسلام مضى حتّى انتهى إلى قصر بني مقاتل فنزل
به ، وإذا هو بفسطاط مضروب ، فقال : « لمَن هذا
الصفحه ١٣١ : عن فرسه إلى الأرض وبه
رمق فمشى إليه الحسين ومعه حبيب بن مظاهر ، فقال له الحسين : « رحمك الله يا مسلم
الصفحه ١٣٤ :
فقال للحسين عليهالسلام : أفلا نروح إلى ربّنا ونلحق بإخواننا ؟
فقال : « بلى ، رح إلى ما هو خير
الصفحه ١٧٠ : (٣).
__________________
(١) في عيون المعجزات
: والقائل أنّ لهما في الإسلام نصيبا. أعني هذين.
(٢) ورواه الشيخ
حسين بن عبد الوهاب
الصفحه ١٧٣ : :
لا غرو أن قتل الحسين فشيخه
قد كان خيراً من حسين وأكرما
فلا
الصفحه ٣٢٦ :
إنّ الوليد قد استدعاني في هذا الوقت
الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٣٨ :
يا أبتاه ، هذا جدّي رسول الله قد
سقاني بكأسه
علي بن الحسين
الصفحه ٣٥٥ :
من انتهب ماله = الإمام الحسين : ١٦٤
منتصر العبّاسي : ٢٧٧
من ذبح فطيمه = الإمام
الصفحه ٣ : : حب لي هذه الجارية ، ويعني فاطمة....... ٢١٨
دعى يزيد بالخطاب
ليخطب وأمره بذم الحسين واعتراض الإمام