الصفحه ١٠٧ : عبيد الله وصل إلَيّ يأمرني بالتضييق عليك
، وهذا رسوله وقد أمره أن لا يفارقني حتّى أنفذ أمره فيكم
الصفحه ١٢١ : يزيد بن الحارث ، أَلَم تكتبوا إلَيّ أنه
قد اينعت الثمار واخضرّ الجناب ، وإنّما تقدّم على جند لك مجنّدة
الصفحه ١٢٥ :
ثمّ ضرب فرسه واجتاز إلى عسكر الحسين عليهالسلام ، واضعاً يده على رأسه وهو يقول : اللهم
إليك أتيت
الصفحه ١٤٨ :
الى باب الخيمة وقال لزينب : «
ناوليني ولدي الصغير حتّى أودّعه ».
فأخذه فأومأ إليه ليقبّله ، فرماه
الصفحه ١٦١ :
وروي في الكتاب المذكور مرفوعاً إلى
رسول الله [ صلىاللهعليهوآله ] أنّه قال
: « ما بال
قوم إذا
الصفحه ١٧٢ : إرشاده عن الثقات أنّ زين
العابدين عليهالسلام لمّا دخل مع
سبايا آل محمّد الكوفة فنظر إلى اجتماع النّاس
الصفحه ١٧٤ : آل أبي سفيان.
فقيل له : يا أمير ، وما قدر ما يُحسن
هذا.
فقال يزيد : إنّ هذا من أهل بيت زقّوا
الصفحه ١٧٨ : المذكور عن مولىً لزين
العابدين عليهالسلام قال : رأيت
سيدي يوماً برز إلى الصحراء ، فتبعته فوجدته قد سجد
الصفحه ١٩٥ : : أليس الله جلّ ثناؤه
بعث محمّداً صلىاللهعليهوآله من شجرة عبد مناف إلى الناس كافّة أبيضها وأسودها
الصفحه ١٩٩ :
__________________
ودوابّهما وغلمانهما
ومَن معهما شرّ قتلة.
قال : فورد البريد إلى مَديَن
الصفحه ٢٠٩ : والأعوان الظالمة ، ولئن قلتم ذلك كذلك إنما
استحقّها بالسبق ، تالله ألكم حجة في ذلك ؟ هذا سبق صاحبكم إلى
الصفحه ٢١٢ : إليّ خلعتك السوداء وأجعل لك بعض الجائزة ؟ فقبل الأعرابي الداخل
وأخذ وأعطى ، ثمّ استوى على راحلته وغاص
الصفحه ٢١٩ :
الله
صلىاللهعليهوآله ، وعندنا مصحف فاطمة وهو علم ما يكون من
الحوادث واسم من يملّك منّا إلى يوم
الصفحه ٢٤٦ :
وخرج الرشيد لعنه الله في تلك السنة إلى
الحجّ وبدأ بالمدينة فقبض على أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٨٢ : (٢)
خرج به فأشرف منه على الموت [ فلم يجسر أحد أن يمسّه بحديد ] فنذرت أمّه أنّه متى
عافاه الله أن تحمل إلى