الصفحه ٢٢٧ : ، فلمّا نظر
إليه أبو جعفر الدوانيقي من بعيد تحرّك من مكانه وقال : مرحباً وأهلاً بك يا أبا
عبد الله ، إنّما
الصفحه ٢٩٧ : الغرر ، وأبو
الإمام المنتظر ، فانظر إلى الفرع والأصل وحدّد النظر ، واقطع بأنّ طيب الأصل دليل
على طيب
الصفحه ٢٢٩ : أقلّ
ما أعدّه الله لشيعتنا ، إنّ المؤمن إذا توفّي صارت روحه إلى هذا النهر ، فرعت في
رياضه ، وشربت من
الصفحه ١٩٦ : وما يكون إلى يوم القيامة في قوله : ( وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله
، فقال لي : « يا ابن
سنان ، حوض ما بين بُصرى إلى صنعاء ، أتحبّ أن تراه يا ابن سنان »
؟
قلت
الصفحه ٢٦٤ :
المأمون : إلى أين ؟
قال : « إلى حيث وجّهتني ».
وخرج عليهالسلام مغطّى الرأس
، فلم أكلّمه حتّى
الصفحه ٢٤٣ :
وسأله أن يصفح عمّا فرط منه ، فتبسّم إليه أبو الحسن وانصرف إلى بيته ، ثمّ خرج
إلى المسجد فوجد العمري
الصفحه ٢٨ : سماء التبليد ، لا يأوي إلى غدران الحكماء ، ولا يرتع في رياض العلماء ، ولا
يثبت في قلبه حبّ ، ولا ينيب
الصفحه ٣٢ :
ذاك ظلّ الإله لو ان حوته
أهل وادي جهنّم لحماها
وهو الآية المحيطة بالكون
الصفحه ١٨٩ : ».
وكان جابر بعد ذلك يأتي إليه طرفي النهار
، فكان أهل المدينة يقولون : وا عجباً لجابر ، يأتي إلى هذا
الصفحه ٢٦٠ : العيون
عن عبد السلام بن صالح الهروي قال : رفع إلى المأمون أنّ أبي الحسن يقعد مجالس
الكلام والنّاس تعلمه
الصفحه ٢٧١ : لمّا توفّي الرضا عليهالسلام
وقدم المأمون لعنه الله إلى بغداد [ بعد وفاته بسنة ] اتّفق أنّه خرج إلى
الصفحه ٨٦ : ، وأدلجوا يا أولي البصائر النقادة في ليالي العبر ، وأوتروا سهام
الأفكار النفادة من قسيّ النظر ، وتدرّعوا
الصفحه ١٤٢ : خرج من بعده القاسم بن الحسن عليهالسلام وهو غلام صغير لم يبلغ الحلم كان وجهه
فلقة القمر ، فلمّا نظر
الصفحه ٧٢ : ، وأنت
حبيبي ومهجة قلبي ». فأخذ بيده فمشى
معه حتّى جلس ، وجلسنا حوله ننظر إلى رسول الله