الصفحه ١٦٩ : الجنّة لمن أطاعه وخلق النّار لمن
عصاه ، أما سمعت قوله تعالى : (
فَإِذَا
نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنسَابَ
الصفحه ١٧٦ : شهر آشوب في المناقب : ٤ : ١٨٢ عن كتاب الأحمر عن الأوزاعي مع اختلاف في
الألفاظ ، وفيه بعد قوله
الصفحه ١٧٧ : و
الصادق القول وموسى والرضا
وعلي وأبوه وابنه
والّذي ينتظر القوم غدا
الصفحه ١٨٨ : الله صلىاللهعليهوآله فيرد عليه ويذكّره فيقبل ذلك منه ويرجع
إلى قوله ، وكان يقول : يا باقر ، يا باقر
الصفحه ١٩٨ : : أنّى يحيي هذه الله
بعد موتها ؟ وقد كان الله اصطفاه وهداه ، فلمّا قال ذلك القول غضب الله عليه
فأماته مئة
الصفحه ٢٠٤ : الزاهر » أي عن سوء القول فيه. وزخر البحر : أي مدّ
وكثر ماؤه وارتفعت أمواجه. والثاقب : المضيء. ( البحار
الصفحه ٢٠٧ : وعذوبة ، فلمّا انتهى به الحال إلى قوله :
ولمّا أن رأيت الدهر ألّى (١٠
الصفحه ٢٠٩ : ، والأخير أنسب .. ( البحار ).
(٦) في العدد
والبحار : « لزبة آتية » ، واللزبة : الشدة. قوله : آتية : أي
الصفحه ٢١١ : الهجاء ؟ أم بعزمه (٥) الحاذق وقوله الصادق وسيفه الفالق ؟ إنّما
يستحقّ الهجاء من سامه إليه وأخذ الخلافة
الصفحه ٢١٦ : سريرتك تكن محبوراً ، واكتم أيّها العاشق فمحبوبك كتوم ، ومت بهواك أيّها
الوامق فالرقيب نموم ، وخذ قول
الصفحه ٢١٧ : الصفات ، وهم السرّ المستودع في
الكلمات ، أما سمعت قول النبي الهادي صلىاللهعليهوآله
: « إنّ لله
أعيناً
الصفحه ٢١٩ : ، وحديث أبي حديث جدّي ، وحديث
جدّي حديث علي بن أبي طالب ، وحديث علي حديث رسول الله ، وحديث رسول الله قول
الصفحه ٢٢٠ : : ٤ : ٣٠١ في تواريخ وأحواله عليهالسلام ، والحلّي في العدد القويّة : ص ١٤٧.
وفي تاريخ ولادته قول آخر
الصفحه ٢٥٤ : الآباء والإخوة والأولاد ، وصبروا على المكاره فينا مع الأذى وسوء القول فيهم
، فكن بهم رحيماً ، فإنّ الله
الصفحه ٢٥٦ : نصرنا وبَذل المهج فينا مع الأذى
وسوء القول وما يقاسونه من مضاضة ذلك ، فكن بهم رحيماً واقنع بهم ، فإنّ