الصفحه ٩٩ : عليهالسلام : إنّ أبا جعفر عليهالسلام كان يقول : إنّ خروج السفياني من الأمر المحتوم ، قال [لي]
: نعم
الصفحه ٩٥ :
خروج السفياني
إلّا قتل ، وبعده يخرج قائمنا المهدي.
ولمّا خرج زيد قتل
وصلب بالكوفة كما قال أخوه
الصفحه ٩٦ :
فيهزمهم ، فيسير
إليه السفياني بمن معه ، حتّى إذا صاروا ببيداء من الأرض خسف بهم ، ولا ينجو منهم
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام ، وقاتل يزيد بن معاوية الحسين بن علي عليهماالسلام ، والسفياني يقاتل القائم عليهالسلام.
١٠٦٣
الصفحه ١٦٤ :
الفصل العاشر
في أنّه يقاتل السفياني
وفيه ٨ أحاديث
١١٧٠ ـ (١) ـ المستدرك : حدّثنا أبو محمّد
الصفحه ١٦٦ :
عاجلا ، ولا يكون
سفيانيّ ، فقال : لا والله ، إنّه لمن المحتوم الّذي لا بدّ منه.
١١٧٤
الصفحه ٧٣ : حديث طويل عن حذيفة ، ذكر فيها بعض
الملاحم ، مثل : خروج السفياني ، وخسف البيداء ، وقتل السفياني ، قال
الصفحه ٨٨ : ورشدين ، عن ابن لهيعة ، قال : حدّثني
أبو زرعة ، عن ابن زرير ، عن عمّار بن ياسر ، قال : إذا بلغ السفياني
الصفحه ٩٧ : أبي طالب ـ رضياللهعنه [عليهالسلام] ـ قال : يهرب ناس من المدينة إلى مكّة حين يبلغهم جيش
السفياني
الصفحه ١٤٧ : طائفة من الملاحم وخروج السفياني وما يرتكب من
المظالم والقبائح ... فساق الكلام إلى أن قال : فتضطرب
الصفحه ٧ : [عليهالسلام] قال : إذا هزمت الرايات السود خيل السفياني التي فيها
شعيب بن صالح (١) تمنّى الناس المهدي فيطلبونه
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
، وبعضها ظهر وبعضها يظهر فى المستقبل ، وبعضها يكون قبيل قيامه كخروج السفياني ،
وبعضها يكون مقارنا
الصفحه ٦٤ : ، ولا يكون قبله السفياني ، فقالوا : «بلى والله إنّه لمن
المحتوم الذي لا بدّ منه» ، ثمّ حقّقوا كون
الصفحه ٩٢ : : إذا بلغ السفياني قتل النفس الزكيّة ، وهو الذي كتب
عليه ، فهرب عامّة المسلمين من حرم رسول الله صلّى
الصفحه ٩٨ : عبد الله
بن أبي منصور البجلي ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن اسم السفياني ، فقال : وما تصنع