الصفحه ٢٥٧ : كائنا ما كان ، وذلك من فضل الله علينا وعلى
الناس.
١٢٨٦ ـ (١٠) ـ مصباح الكفعمي : قال (بعد ذكر بعض ما
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوآله ، والمكنّى بكنيته وهو خليفته والإمام المفترض على الناس
طاعته ، والذي يملأ الأرض قسطا وعدلا ، وأمّا
الصفحه ١٠٧ : دعوت به
على هذا؟ قال : اخبرك ، فتنة الدجّال ، وفتنة أمير كفتنة الدجّال ، وشحّ شحيح يلقى
على الناس ، إذا
الصفحه ٦٩ : في آل عيسى (أو قال : العبّاس ، أنا أشكّ فيه) ، وإنّما الصوت
الأسفل من الشيطان ليلبس على الناس (شكّ
الصفحه ٤١٧ : : ويشهد للوضع
، اشتمال الأول على ظهوره بيّنا للناس ، ومعرّفا بنفسه لمن لا يعرفه ، مع أنّ محمد
بن عثمان
الصفحه ٦٤ : الزمان : عن أبي عبد الله
الحسين بن علي عليهماالسلام قال : إذا رأيتم علامة من السماء ، نارا عظيمة من قبل
الصفحه ٤١ : الناس منه ممّا يلقون من الشرّ.
__________________
(٣٢) ـ البرهان في
علامات مهدي آخر الزمان : ص ١٠٣
الصفحه ٣٢٣ : على أنّه لم يمت ، بل رفع إلى السماء إلى أن
ينزل في آخر الزمان ، فلأجل ذلك التجأ بعض من يفسّر التوفّي
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : سيأتي على أمّتي زمان تخبث فيه سرائرهم ، وتحسن فيه
علانيتهم ، طمعا في الدنيا ، لا يريدون به ما
الصفحه ١٠٣ : وجود صاحب
الزمان : قد اتّفق علماء الإسلام ـ إلّا من شذّ ـ على خروج شخص كافر في آخر الزمان
، يسمّى
الصفحه ٢١٩ :
فعند ذلك يرتاب
المبطلون يا زرارة! [قال : قلت : جعلت فداك ، إن أدركت ذلك الزمان أي شيء أعمل؟
قال
الصفحه ١٢ :
علي الباقر عليهماالسلام : يا جابر! الزم الأرض ولا تحرّك يدا ولا رجلا حتّى ترى
علامات أذكرها لك إن
الصفحه ٣١٦ :
إليه» ضدّ ما قبله
وهو قوله «ما قتلوه» ، بناء على أنّ رفع الروح يلتئم كما قلنا من قبل مع حالة
القتل
الصفحه ٢٨٧ : الدجّال في آخر الزمان ،
وفتنة الناس به ، وأنّه شخص بعينه ، بل يظهر منها اتّفاقهم على وقوع جميع التفاصيل
الصفحه ١٠ : ظهره إلى الحجر ، ثمّ ينشد الله حقّه ، ثمّ يقول
: يا أيها الناس ، من يحاجّني في الله فأنا أولى بالله