الصفحه ٢٩٦ : أن يؤوّل هذه الحقائق الّتي لا طريق
إلى معرفتها إلّا إخبار الصادق المصدّق ، النبي وأوصيائه
الصفحه ٣١٠ : مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ)
عليه القطعيّة ... الخ.
الصفحه ٣١٤ : القول الثاني مستغنى
عنه ، لأنّ رفع روح عيسى عليهالسلام بعد موته إلى ربّه وهو نبيّ جليل من أنبياء الله
الصفحه ٣١٨ : هذا
التوجيه بالنسبة إلى مكره بهم في رفع نبيّه إليه حيّا ، وجعل مسعاتهم لقتله في
خياب وهباب ... هذا مع
الصفحه ٣٣٤ : عن النبي والأئمّة سكنت إليها نفسه ، وزال بها عن قلبه
ما كان دخل عليه من الشكّ والارتياب والشبهة
الصفحه ٣٤٩ : محمد
بن أبي عبد الله ، ولو بنينا على ذلك لزم أن نردّ كلّ حديث وكلّ كلمة وخطبة مأثورة
عن النبي والائمة
الصفحه ٣٥٠ : خروج
المطلّقة من بيتها وإخراجها منه ، فنقول : قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
طَلَّقْتُمُ
الصفحه ٣٥٨ : ذلك بكثير ، من أظهرها ما وقع بين
النبي صلىاللهعليهوآله وسبطيه العزيزين عليه حتّى في حال صلاته وفي
الصفحه ٣٦٣ : تعظيمهم لهذا المكان ، وأمر الله
تعالى نبيّه موسى بذلك إيذانا بأنّه دخل الوادي المقدّس ، ويظهر منها أنّ
الصفحه ٣٦٤ : أيّهما أوفق
بالآية ، فنقول : أمّا تفسير الآية بأنّه إنّما أمر الله تعالى نبيّه موسى على
نبيّنا وآله
الصفحه ٣٦٨ : المتعالية القدسية لا تقاس مع غيرها من
الشؤون والمقامات التي لا بدّ للنبي والولي التلبّس بها ، ولا يجوز في
الصفحه ٣٧٠ : وقت لا يسعه ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل» (١) ، وقوله في الحديث القدسي : «أنا جليس من ذكرني» (٢) ، وقوله
الصفحه ٣٧٣ : ، وكانوا يخبرون عن ظهور النبي صلىاللهعليهوآله ويصدّقونه ، فلمّا جاءهم ما عرفوا كفروا به ، والرواية قد
الصفحه ٣٨٥ : ، ونيّرات
الأحكام ، وأروّي نبات الصدور من نضارة ما ادّخره الله في طبائعه من لطائف الحكم ،
وطرائف فواضل القسم
الصفحه ٣٩٩ :
عليهالسلام ، وقد ورد النهي عنها عن النبي صلىاللهعليهوآله وأمير المؤمنين والباقر والصادق