الصفحه ٤١٠ :
ووجّهت معه غلاما
، فأحضر راحلته ، وأقام عندي يومه ذلك ، وأكل من طعامي ، وحدّثني بكثير من سرّي
الصفحه ٤١٣ :
فتكلّم فلم أر
أحسن من كلامه ، ولا أعذب من منطقه في حسن جلوسه ، فذهبت اكلّمه فزبرني الناس ،
فسألت
الصفحه ٤٧٦ : ظلما وجورا ، من ذرّيتك من ولد الحسين
عليهالسلام (١).
٦ ـ الروضة : عدّة
من أصحابنا ، عن سهل بن زياد
الصفحه ٣٧ : : أظلّتكم فتنة [مظلمة] عمياء منكشفة ، لا ينجو منها
إلّا النومة ، قيل : يا أبا الحسن! وما النومة؟ قال : الذي
الصفحه ٤٢ : ، أبرارها لأبرارها وفجّارها لفجارها ، ألا ولا بدّ من رحى تطحن
على ضلالة وتدور ، فإذا قامت على قلبها طحنت
الصفحه ٥١ : :
ستكون بعدي فتن ، منها فتنة الأحلاس ، يكون فيها حرب وهرب ، ثمّ بعدها فتن أشدّ
منها ، ثمّ تكون فتنة كلّما
الصفحه ٥٤ : أنّه قال : إنّ قدّام قيام القائم علامات ، بلوى من الله
تعالى لعباده المؤمنين ، قلت : وما هي؟ قال : ذلك
الصفحه ٧١ : يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ
ذلِكَ يَوْمُ
الصفحه ٧٤ :
شهر الله ، [والصيحة
فيه] هى صيحة جبرئيل عليهالسلام إلى هذا الخلق.
ثمّ قال : ينادي
مناد من السما
الصفحه ٧٨ :
عليهالسلام : إنّ الجريري أخا إسحاق يقول لنا : إنّكم تقولون : هما
نداءان ، فأيّهما الصادق من
الصفحه ٨٤ :
حتّى ينادى باسمه من جوف السماء في ليلة ثلاث وعشرين [في شهر رمضان] ليلة جمعة ،
قلت : بم ينادى؟ قال
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام : إنّ أبا جعفر عليهالسلام كان يقول : إنّ خروج السفياني من الأمر المحتوم ، قال [لي]
: نعم
الصفحه ١٠٦ : الوضيع من الناس.
١٠٧١ ـ (٧) ـ الفتن : حدّثنا ضمرة ، حدّثنا عبد الله بن شوذب ، عن أبي
التياح ، عن خالد
الصفحه ١٤٤ : .
(والحديث طويل
مشتمل على كثير من الآداب والأخلاق الحسنة ، وفوائد عظيمة من أرادها فليطلبها من
الخصال.
قال
الصفحه ١٥٧ : ء ، وما أخبره الله تعالى من
اختباره في ثلاث ، فقال بعد ذكر ما يصيب الحسين عليهالسلام من أمّة جدّه من