الصفحه ٢٣٣ : ، وشاهدك
على عبادك ، الجحجاح (١) المجاهد ، العائذ بك ، العابد عندك ، وأعذه من شرّ جميع ما
خلقت وبرأت وأنشأت
الصفحه ٣٠٨ :
المتناثر من
الحديث المتواتر» : وقد ذكروا أنّ نزول سيّدنا عيسى عليهالسلام ثابت بالكتاب والسنّة
الصفحه ٣١٤ :
الآية تشتمل على
نوعين من أنواع توفّي الأنفس الّذي هو الأخذ الوافي ، نوع في حالة الموت ، ونوع في
الصفحه ٣٣٨ : من المتكلّمين ، عالما بالأخبار ، فقيها ، مصنّفا نحوا من خمسمائة مصنّف (١) ، من الغلاة بمجرّد أنّ
الصفحه ٣٥٥ : السحق ، وأنّ الشيخ فصّل بين المحصنة وغيرها ، وقال في المحصنة
بالرجم ، ويمكن أن يقال : إنّه يستفاد من
الصفحه ٣٥٦ :
أقول : أمّا كونه
أفحش من الزنا ، فربّما يستفاد من بعض الروايات التي فيها التوعيدات الشديدة على
الصفحه ٣٩٢ :
ما حوله من بناء الجبابرة
، وأحجّ بالناس حجّة الإسلام ، وأجيء إلى يثرب فأهدم الحجرة واخرج من بهما
الصفحه ٤٠٢ :
ما يفعل بالأموال ، لأنّ الإمام لم يأمره بشيء.
وخامسا : كيف يكون
من لم يعرف إمام زمانه ومات في زمان
الصفحه ٤٢٣ :
لباب من رأى
الحجّة عليهالسلام من «البحار» (١) في حكايته الثالثة ، فقال : وفي آخر كتاب في التعازي
الصفحه ١٠ : ظهره إلى الحجر ، ثمّ ينشد الله حقّه ، ثمّ يقول
: يا أيها الناس ، من يحاجّني في الله فأنا أولى بالله
الصفحه ٦٢ :
ذكر الكوفة ، وقال
: ستخلو الكوفة من المؤمنين ، ويأزر عنها العلم كما تأزر الحيّة في جحرها ، ثمّ
الصفحه ٩١ :
زرعة ، عن محمّد
بن عليّ [عليهالسلام] قال : سيكون عائذ بمكّة يبعث إليه سبعون ألفا عليهم رجل
من قيس
الصفحه ٢٠٩ : ونفسه ، وأمسك من لسانه أضعافا مضاعفة ، إنّ الله عزوجل كريم.
قلت : جعلت فداك ،
قد والله رغّبتني في
الصفحه ٢١١ : ، ووليّه الّذي كان منه بمنزلة هارون من موسى ، المفروض الطاعة بقول الله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٠ :
قال : قلت : من
المدعوّ له؟ قال : ذلك المهدي من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : بأبي