الصفحه ٨٨ : : ج ٣ ص
١١٧ ب ما يذكر من علامات من السماء.
أقول : اعلم أنّه يمكن أن يكون المراد
بالصيحة غير النداء ، كما
الصفحه ٨٩ : إليهم ، فيهرب
منها من كان من آل محمّد صلّى الله عليه [وآله]
__________________
أخبر به الرسول
الصفحه ٢٠٠ :
عليه [وآله] وسلّم
: من أنكر خروج المهدي فقد كفر بما انزل على محمّد صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٢٢٣ :
وأمت به الباطل (١) ، واستنقذ به عبادك المؤمنين من الذلّ ، وانعش به البلاد (٢) ، واقتل به جبابرة
الصفحه ٢٥٧ :
يا كريم ... (حتّى
ينقطع النفس) ، ثمّ يقول : يا آمنا من كلّ شيء ، وكلّ شيء منك خائف حذر ، أسألك
الصفحه ٢٧٩ :
عن أمير المؤمنين
علي عليهالسلام ، وخبر حذيفة الّذي فيه : يخرج الدجّال عدوّ الله ومعه
جنود من
الصفحه ٢٩٠ :
الاصطلاحات كما
بنى على ذلك أمره بعض الفلاسفة العرفاء ، فلا يقبل من أحد فيما يتعلق بالشرع إلّا
ما
الصفحه ٢٩٨ : الاعتراف يقول : ثمّ إنّه ليس ما يمنع من أن يفهم الدجّال على أنّه إشارة
نبويّة صادقة إلى ما سيكون من ظهور
الصفحه ٣٠٠ :
والأخبار الّتي
يستغرب مضمونها من لم يؤمن بعالم الغيب ، أو ضعف إيمانه به غيره ؛ كمؤلّف تفسير
الصفحه ٣٢٤ :
من السماء فما هو
إلّا مجازفة ، فيها ما فيها ، وتحريف للكلم.
وأمّا قوله تعالى
: (وَنُفِخَ فِي
الصفحه ٤٢١ :
جوابا عن قصيدة
وردت من بغداد من قبل أبناء العامّة مطلعها : أيا علماء العصر ... ، وقد ذكرت فيها
الصفحه ٢٧ :
على نكاح الرجال ،
ورأيت أكثر الناس وخير بيت من يساعد النساء على فسقهنّ ، ورأيت المؤمن محزونا
الصفحه ٤٣ :
الناس ، ولو اخترت
من غيركم عشرة فحدّثتهم في عدوّنا وأهل البغي علينا أحاديث كثيرة لخرجوا وهم
يقولون
الصفحه ٥٩ : : يسقط فيها كلّ وليجة وبطانة ـ وذلك عند فقدان الشيعة
الثالث من ولدي ، يحزن لفقده أهل الأرض والسما
الصفحه ١٦٥ : الله عليه [وآله] وسلّم :
احذّركم سبع فتن تكون بعدي : فتنة تقبل من المدينة ، وفتنة بمكّة ، وفتنة تقبل من