الصفحه ٢٩٩ :
وتعمل على تخليص
المجتمع الإنساني من الشرور والآثام؟ رأيان ، ذهب إلى كلّ منهما فريق من العلما
الصفحه ٣٤٥ :
شأنا في الحديث ،
وبعد ذلك اعتماده على الشيخ الذي يروي مثل هذا الحديث في محلّه ، ولو كانوا من غير
الصفحه ١٨ : امتي من بعدي على ولاية علي بن أبي
طالب ليردوا جميعا عليّ حوضي يوم القيامة فأوحى الله تعالى إليّ : يا
الصفحه ٢١٦ : عليهالسلام عن شيء من الفرج ، قال : أولست تعلم أنّ انتظار الفرج من
الفرج؟ قلت : لا أدري إلّا أن تعلّمني ، فقال
الصفحه ٢٢٠ : عليهمالسلام نيابة عنه وبعث النائب ليزور عنه ، والسعي في خدمته ،
وتجديد البيعة له بعد كلّ فريضة من الفرائض
الصفحه ٤١٩ :
مضافا إلى أنّه لو
استظهر من هذا التوقيع حرمان الناس كلّهم عن التشرّف بلقائه ، ينافي الحكايات
الصفحه ١٣ : جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) ، فيبايعونه بين الركن والمقام ، ومعه عهد من رسول الله
الصفحه ٢٠ :
عليهماالسلام ، قال : لا يظهر المهدي إلّا على خوف شديد من الناس ،
وزلزال ، وفتنة ، وبلاء يصيب
الصفحه ٦٣ :
__________________
أبي طالب كلّهم
يدّعي الإمامة لنفسه ، وإحراق رجل عظيم القدر من شيعة بني
الصفحه ٦٤ : : إنّ لمهديّنا آيتين لم تكونا منذ خلق السّماوات
والأرض : ينكسف القمر لأوّل ليلة من رمضان ، وتنكسف الشّمس
الصفحه ٦٩ :
سلمة ، عن أبي
محمّد ، عن عاصم بن عمرو البجلي ، أنّ أبا امامة قال : لينادينّ باسم رجل من
السما
الصفحه ١٠١ : من ولد خالد بن يزيد بن أبي سفيان ، رجل
ضخم الهامة ، بوجهه أثر الجدري ، بعينه نكتة بياض ، يخرج من
الصفحه ١٠٣ : ، انتهى. تذكرة القرطبي : والدجّال من الدجل ، وهو
التغطية ؛ لأنّه يغطّي الأرض بجموعه ، والحقّ بأباطيله
الصفحه ٣٥١ :
قبحها من الأفعال
والأقوال ، وقال : (إِنَّ اللهَ لا
يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ) ، (وَيَنْهى عَنِ
الصفحه ٤٠١ : بمكّة ورجلين من قابس مع كونهم مجاهيل ، فكيف لا يعدّ مثل إبراهيم من
المعاريف لو كان منهم؟ وكيف عدّ نفسه