الصفحه ٢٣٩ : قال : «يا علي واعلم أنّ» ، وقال : «وحجبتهم الحجّة» ؛ ينابيع المودّة :
ص ٤٩٤ ب ٩٤ ؛ البحار : ج ٥٢ ص ١٢٥
الصفحه ٣٤٠ : الناقد كلام المجلسي ـ قدسسره ـ في «البحار» وهو قوله : قال النجاشي بعد توثيق سعد : لقي
مولانا أبا محمد
الصفحه ٢٤٨ :
الأرض ومغاربها ،
وبرّها وبحرها ، واملأ به الأرض عدلا ، وأظهر به دين نبيّك عليه وآله السلام
الصفحه ٣٧٠ :
أقوى وأتمّ كان
العبد إلى الله أقرب ، ولو كان جائزا في حكمة الله تعالى أن لا ينصرف عبده إلى
غيره
الصفحه ٢٥٠ : محمد ،
يرفعه إلى أمير المؤمنين في صفة القائم عليهماالسلام : كأنّني به قد عبر وادي السلام إلى مسجد
الصفحه ٣٥٨ : قصد من رغبته إلى ما نسمّيه مجازا ،
ومن غير التفات إلى الحكم والغايات التكوينية لهوا ولعبا ، أمّا
الصفحه ١٩ : السفياني ، فقلت : إلهي ومتى يكون بعدي من الفتن؟ فأوحى
الله إليّ وأخبرني ببلاء بني أميّة ، وفتنة ولد عمّي
الصفحه ١٠٩ : أنّه أخبره بعض أصحاب النبي صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم ، أنّ النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم قال
الصفحه ٢٥٢ : يشير إلى صدره الشريف.
١٢٧٩ ـ (٣) ـ البلد الأمين : عن مولانا المهدي صلىاللهعليهوسلم : من كتب هذا
الصفحه ٢٥٥ : إله إلّا الله ، محمّد رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله أجمعين.
١٢٨٤ ـ (٨) ـ مهج الدعوات : في (حديث
الصفحه ٣٥٧ : (١). وفي إثبات المسعودي والكتاب المعروف بدلائل الطبري في خبر
مشتمل على خروج جماعة إلى الجواد عليهالسلام
الصفحه ٧٣ :
عليهماالسلام أنّه قال : إذا رأيتم نارا من المشرق ثلاثة أيّام أو سبعة
فتوقّعوا فرج آل محمّد إن شا
الصفحه ١٣٣ : عليه [وآله] وسلّم في قصّة
المهدي عليهالسلام : كأنّه من رجال بني اسرائيل ، فيستخرج الكنوز ، ويفتح
مدائن
الصفحه ١٧٤ : إخوانهم وأن يقوّ [و] هم.
١١٨٦ ـ (٣) ـ الاختصاص : وعنه (الضمير راجع إلى الراوي للحديث السابق)
عن ربعي
الصفحه ١٧٩ : سمّي قم لأنّ أهله يجتمعون مع قائم آل محمّد صلوات الله عليه
، يقومون معه ، ويستقيمون عليه وينصرونه