الصفحه ١٧٥ : النظرية الرأسمالية تنظر للانسان باعتباره مصدراً
للانتاج والربح والاستهلاك (١) ، وعلى ضوء ذلك فانها ترتّب
الصفحه ١٨٤ : والاخلاقية كوجوب الصلاة والصيام والحج.
وبسبب اهمية تحصيل
الاموال الشرعية وتوزيعها على الفقراء ، فقد قسمت
الصفحه ١٨٩ : على المزكي
دفع الزكاة من النصاب ، بل له الخيار في دفع ثمنه نقداً للفقراء ، فـ « يجوز
للمالك ان يخرج من
الصفحه ٢٠٠ : » (١).
ثامناً : ابن السبيل ، وهو الذي نفدت نفقته بحيث لا يقدر على الذهاب
الى بلده ، فيدفع له ما يكفيه لذلك ، شرط
الصفحه ٢٠٩ : على
الربح كأجرة المكان ، والكتابة والنقل ونحوها. فتخرج جميع هذه المصاريف من الربح
اولاً ، ثم يخمس
الصفحه ٢١٣ : ورد عن الامام (ع) : (الانفال كل ارض خربة باد اهلها ، وكل ارض لم يوجف
عليها بخيل ولا ركاب ، ولكن صالحوا
الصفحه ٢١٦ : عليه الكفارة ايضا ً.
والمعنى العملي لكفارة
الافطار في شهر رمضان ، هو التخيير بين صيام شهرين متتابعين
الصفحه ٢١٩ :
والاستمتاع وقت الاحرام ، وهي بدنة ، ويفسد حجه ، ولكن عليه المضي في حجه الى أن يتمه
، ثم القضاء في العام
الصفحه ٢٢٢ : صحيح ، ثم خالفه الناذر وجبت عليه الكفارة. وقد ذهب المشهور ، الى انها كفارة
الافطار في شهر رمضان ، « ففي
الصفحه ٢٢٥ : امرأته وهي حائض ، قال : ان كان واقعها في استقبال الدم فليستغفر
الله وليتصدق على سبعة نفر من المؤمنين يقوت
الصفحه ٢٢٨ : يجده ووجد ثمنه تركه عند من يثق به ليشتريه في العام المقبل
ويذبحه عنه فان لم يقدر على الثمن صام ثلاثة
الصفحه ٢٢٩ : تطوعاً
لوجه الله على الفقراء وذوي الحاجة ونحوهم. وقد وردت في هذا الباب روايات عديدة
تحث الافراد على هذا
الصفحه ٢٣٠ :
الزكاة
، والمال الغائب الذي لا يتمكن مالكه من التصرف فيه اذا قدر على ذلك وقد مضى عليه
حول أو احوال
الصفحه ١ : ) )
الزمر / ٣٠
٨١
( مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ
يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (٤٠
الصفحه ٢١ : ) )
الزمر / ٣٠
٨١
( مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ
يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (٤٠