الصفحه ١٥٠ :
تستدعي
استخدام اقسى وسائل البطش والتنديد. والدليل على ما ذهبنا اليه ، اننا لو اخذنا
ديناً آخراً
الصفحه ١٧٨ : مستحقيها ؛ لان امام المسجد او وكيل المرجع
الديني مسؤول عن محلته ، مطلع على افراد جيرته ، يساعد فقيرهم ويسأل
الصفحه ٢٢٦ :
وانحر ) (١) ، ان الله امر النبي (ص) بالنحر بعد صلاة
العيد اي « صل صلاة العيد ... وانحر هديك
الصفحه ٢٣١ : ، لاشتغال
الذمة بالخصال [ الاطعام ] ، لا بقيمتها التي لا تندرج في اطلاق الامر بالاطعام
مثلاً حتى في الفرد
الصفحه ١٧٣ :
« يستحب
تخصيص اهل الفضل بزيادة النصيب بمقدار فضله لرواية عبدالله بن عجلان عنه (ع) : ( أعطهم
على
الصفحه ١٨٥ :
دليل
شرعي وليس في الشرع ما يدل على ذلك » (١). ولكن من المؤكد انها تستحب في غير ذلك من
الحبوب
الصفحه ١٦٦ :
على
اي اساس يتم التفاضل؟
ويختلف المجتمع
الانساني في نظرته الى الافراد ، والتمييز والتفاضل
الصفحه ٦٤ :
على
اساس العدالة الاقتصادية والسياسية بين جميع الافراد.
المبدأ الثالث : ان الاختلاف بين الفاضل
الصفحه ٧٤ :
دون
ارباك النظام الانتاجي للمجتمع. ودليلنا على كون المراد من هذه العقوبات الردع ،
هو انه لم يحصل
الصفحه ١١٠ : تترفع عن الطبقة الفقيرة (١) ؛ وهو تأكيد واضح على قياس تفاضل الافراد على
اساس نسبة رأس المال المملوك
الصفحه ١٦٧ : ذهنياً ولا مسؤولية استثنائية ، وآخر حصل
على اعلى شهادة جامعية في جراحة القلب مثلاً وهي مهنة تتطلب جهداً
الصفحه ١٩٤ : ان المنفعة قد ذهبت منه فلذلك لا يجب عليه الزكاة) (١).
ثالثاً : الحول ، اي ان يمضي على النقود
الصفحه ١٢٢ : الانفصال ثم الطلاق (١).
وعلى الصعيد التعليمي ،
تتمتع الطبقة الرأسمالية بمستوى ثقافي وتعليمي اعلى من
الصفحه ١٩٠ : الفرد شيء من الزكاة؟ فقال : (لا ، ليس على ما يعلف شيء ، انما الصدقة
على السائمة المرسلة في مرجها ، عامها
الصفحه ٥٥ :
او
ستوسيزم) الذي اكد على المساواة الطبيعية بين جميع الافراد ؛ باعتبارهم كائنات
لديها قدرات عقلية