الصفحه ٥٣ :
فلسفة العدالة الاجتماعية في النظرية الامامية
ان فكرة المساواة بين
قطبين (أ و ب) على سبيل
الصفحه ٥٦ :
ولم تتطور فكرة
(المساواة الطبيعية) في القرن السابع عشر الميلادي الا على يد المفكر السياسي
الاوروبي
الصفحه ٦٠ : على اعادة توزيع الثروة الاجتماعية بين الافراد وجعلت للفقراء حقاً
محسوباً في اموال الاغنياء. بمعنى آخر
الصفحه ٦٣ : غير شركائهم) (٢).
٨ ـ ومن كتاب له (ع)
الى قثم بن العباس وهو عامله على مكة : ( ... وانظر الى ما
الصفحه ٩١ : والاقتصادية والاجتماعية التي يسيطر بها هؤلاء على مصير الطبقات
الاجتماعية الاخرى (١). ولا شك ان صراع الطبقات هو
الصفحه ٩٨ : المجتمع لا يتطابق تطابقاً تاماً
مع الحقيقة. فالتمييز العنصري القائم على اساس المنشأ واللون والدين الذي كان
الصفحه ٩٩ : ـ الماركسية عن الاجابة عليها ، وضعت تلك النظرية في
موقف لا تحسد عليه. فالنظرية تؤيد ايجابيات الماركسية وتتحمس
الصفحه ١٠١ : لانستطيع قياس معلم المدرسة الى الفلاح لانهما من طبقتين مختلفتين.
ولكن هذا الرأي يدل على تناقض في النظرية
الصفحه ١٠٣ : ).
١ ـ الثروة : وهي على نوعين ، الاول : الأرصدة والعقارات ووسائل
الانتاج. والثاني : الأجر او الدخل السنوي
الصفحه ١١٣ : الارستقراطي الاوروبي القديم الذي هاجر الى العالم الجديد ؛ والذي كان ولا
يزال قائماً على الاساس العائلي
الصفحه ١١٤ : ، فان الطبقة الثرية تحافظ على نقاوتها وحيويتها جيلاً بعد جيل ، عن
طريق التزاوج فيما بين افرادها
الصفحه ١٢٧ :
الا
ان مبدأ « الحلم الامريكي » باطل من الاساس لانه يشجع الافراد على التسابق لتجميع
الثروة وتراكمها
الصفحه ١٣٣ : والمعاناة الانسانية؟
ومع ان زعماء
الرأسمالية يلقون لوم الفقر على الفقراء (١) ، الا ان النظرية التي يؤمن
الصفحه ١٤٢ : الغربية الحديثة مبني
على اساس طبقات ثلاث ؛ الاولى : الطبقة الارستقراطية الرأسمالية الواسعة الثرا
الصفحه ١٤٤ :
هذه
الطبقة على الطبقات الادنى في المنزلة الاجتماعية (١).
ولا شك ان الالقاب وحدها لا تكفي لتمييز