الصفحه ١٩٤ :
عنه
(ع) : (لا تجب الزكاة فيما سبك ، قال السائل : فان كان سبكه فراراً من الزكاة؟ قال
(ع) : الا ترى
الصفحه ٢٠٧ : ] فهي لاهلها ، وان كانت خربة [ غير مملوكة ] فانت احق بها).
رابعاً ـ الغوص : وهو ما يخرج من البحر
الصفحه ٢١٦ :
النظام الشرعي للصيام كتناوله شيئاً من المفطرات او نحوها ، في شهر رمضان عالماً
مختاراً دون اذن او مبرر
الصفحه ٢١٩ : . وقوله : ( او كفارة طعام مساكين ) ان يقوّم
عدله من النعم ثم يجعل قيمته طعاماً ويتصدق به. وقوله : ( او عدل
الصفحه ٢٢٢ : الصيغة
بفعل شيء او تركه ، للروايات المروية عن ائمة اهل البيت (ع) ومنها رواية ابي
الصباح عن الامام الصادق
الصفحه ٥٠ :
المعذبة بعذاب الظلم الاجتماعي ، الذي جلبته النظرية الغربية الرأسمالية الحديثة.
فطرحنا في القسم الثاني من
الصفحه ٥٤ : هذا السؤال بإجاباتٍ متباينة.
إلاّ ان اول من نقض
مفاهيم المساواة بين الافراد ، حكماء الاغريق انفسهم
الصفحه ٦١ : رسول الله (ص)
: (اعدل الناس من رضي للناس ما يرضى لنفسه ، وكره لهم ما يكره لنفسه) (٢).
٤ ـ قال رجل
الصفحه ٨٧ :
اشد
من بقية الادوار الاجتماعية الاخرى. وهكذا يكون انعدام العدالة الاجتماعية نتيجة
حتمية لثبات
الصفحه ٩٠ :
الاجتماعي.
فادباء المجتمع وعلماء الاديان مثلاً من الفقراء غالباً ، فهل يعني هذا ان عملهم
قليل
الصفحه ٩٢ : المجتمع الاشتراكي الجديد ، حيث تتحول
ملكية وسائل الانتاج والتوزيع من ايدي الرأسماليين الى ايادي الجماهير
الصفحه ٩٥ : واقع موضوعي. وظهور فكرة شراء الأسهم
والسندات من قبل مختلف الافراد لوسائل الانتاج العملاقة ، ساهم في ضرب
الصفحه ١٠١ : قارنّا الفلاح بمعلم المدرسة ، وتبين لنا ان الفلاح اوسع ثروة في
المال وامضى قوة في السياسة من معلم المدرسة
الصفحه ١٠٩ : المتميزة. لانها ـ حسب زعمها ـ ملهمة ومسددة من قبل الخالق عز
وجل ، وما على الافراد الا الطاعة والتسليم
الصفحه ١١٧ : والاقتصادي والسياسي ضمن اجواء تلك الطبقة الحاكمة. والطفل
الذي يولد في طبقة فقيرة ، يعيش مع اقرانه من