الصفحه ١٤٠ :
يحرك
فيهم الدافع الذاتي للعمل والانتاج (١). وهذا المنطق مخالف للواقع ، لان اغلب الفقراء
ـ كما
الصفحه ٢٠٠ : ائمة اهل
البيت (ع) ومنها الرواية عن الامام الصادق (ع) : (خمسة لا يعطون
الصفحه ٦٠ : ء الامة ، وسفراء الائمة) (٣).
الصنف الثاني : حول العدل :
١ ـ فقد ورد في النص
المجيد : (ياايها الذين
الصفحه ٢٢٥ : الفقهاء للرواية المروية عن ائمة اهل البيت (ع) : ( في كفارة
الطمث انه يتصدق اذا كان في اوله بدينار ، وفي
الصفحه ١٩١ :
الحنطة
والشعير والتمر والزبيب ، والمقدار الواجب اخراجه في زكاة الغلات هو العشر ، او
عشرة بالمائة
الصفحه ٧٠ :
اجتماعية
المنشأ ، اي لا بد لها من التعاون مع الآخرين بهدف انشاء مجتمع متكامل يعيش فيه
الفرد بجوٍّ
الصفحه ١٩٣ : النقدين شروط :
اولاً : بلوغ النصاب ، وفي الذهب نصابان ، الاول : عشرون ديناراً
وفيه نصف دينار ، والثاني
الصفحه ٧١ : يمثلونهم سلطة دنيوية ؛ لان
القانون لا يطبق ما لم يلزم الافراد بتطبيقه تطبيقاً كاملاً. وهذا الالزام
الصفحه ١٩٨ : سأله (ع)
سائل : (لي دين على قوم قد طال حبسه عندهم ، لا يقدرون على قضائه ، وهم مستوجبون
للزكاة ، هل لي
الصفحه ١٩٠ :
عشر شهراً كاملة فاذا دخل الثاني عشر وجبت ان استمرت شرائط الوجوب طول الحول لقول
النبي (ص) : لا زكاة في
الصفحه ١٢١ :
السياسية.
اما الطبقة المتوسطة فان الطلاق منتشر فيها ايضاً. ولكن الطبقة الوحيدة التي لا
يمسها شروره
الصفحه ١٤٨ :
في
القرن الثامن عشر ، والثورة الروسية ، والصينية ، والاسلامية في ايران في القرن
العشرين على اختلاف
الصفحه ٢٠٦ :
كان
كالعتاد والاموال او غير منقول كالاراضي والابنية والاشجار ، شريطة أن لا يكون
مغتصباً ، وان يكون
الصفحه ٢٢٩ : احج حجة وحجة حتى انتهي الى عشر وعشر ومثلها ومثلها
حتى انتهي الى سبعين) (٤).
و « المسنون من الزكاة
في
الصفحه ١١٩ : ، واهمية دور المرأة في العائلة ، وضرورة
المحافظة على القيم الدينية ؛ بينما يمثل الديمقراطيون الحركة