الصفحه ٥٢ : وسطوع شمسها الإلهيّة الخالدة.
وهو المستعان ، وله
الحمد في الاولى والآخرة ، وما توفيقي الا بالله عليه
الصفحه ١٩٩ : فليستدن على الله عز وجل وعلى رسوله ما
يقوت به عياله ، فان مات ولم يقض كان على الامام قضاؤه فان لم يقضه كان
الصفحه ٢٢١ : مسكيناً (٤).
خامساً
: كفارة النذر
والنذر إلزام الفرد
نفسه بفعل شيء او تركه لوجه الله ، كما ورد في قوله
الصفحه ٢٢٣ : ) (١).
ويشترط في صحة اليمين :
ان يكون الحالف بالغاً عاقلاً قاصداً مختاراً ، وان يكون الحلف بالله واسمائه
الحسنى
الصفحه ٢٢٦ :
وانحر ) (١) ، ان الله امر النبي (ص) بالنحر بعد صلاة
العيد اي « صل صلاة العيد ... وانحر هديك
الصفحه ١٨٦ : الموقوف ، ولا الموهوب قبل ان يقبضه ، ولا في
الموصى له ، ولا في الدين ، ولا المال الغائب الا بعد التسلط
الصفحه ٢٠٧ : ضعف سند هذه الرواية.
اما اذا كان لا يملك
الارض التي وجد فيها الكنز ، فلا يحق له التصرف بملك الغير
الصفحه ١٨٩ : على المزكي
دفع الزكاة من النصاب ، بل له الخيار في دفع ثمنه نقداً للفقراء ، فـ « يجوز
للمالك ان يخرج من
الصفحه ١٥١ :
والنظام الكنسي
النصراني في القرون الوسطى قدم ـ هو الآخر ـ خدمة عظمى للنظام الاقطاعي السائد في
الصفحه ١١٤ : سائل يسأل :
هل يسمح لفرد تراكمت الثروة في حوزته عن طريق القمار او الربح السريع من الانضمام
لهذه الطبقة
الصفحه ١٢٠ : الله
عز وجل ، مذكرة اياهم بان رفضه يمثل رفضاً للدين والحياة الروحية. وما شعار (بارك
الله في امريكا
الصفحه ٢١٠ : سنته ، وابن السبيل في طاعة الله ، المنقطع في غير بلده ، فقيراً في
غربته ، وان كان غنياً في بلده
الصفحه ٢٣٢ : عليه في الكسوة هو تحقق مفهومها.
ملحق
: اطعام الفقراء ـ الروايات الواردة في ذلك
١ ـ عن رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : رسول الله (ص) قوله : (انما جعل الله
هذا الاضحى لتشبع مساكينكم من اللحم فاطعموهم) (٤).فيكون الاصل في
الصفحه ٧١ : وهو الله سبحانه وتعالى. ولما كانت للخالق عز وجل السلطة
الغيبية على الافراد ، تعين ان يكون لرسله او من